نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم - د.أسامة الغزالي حرب

الوفد: عدد جريدة الوفد (8 يناير) الذى غطى احتفالات عيد الميلاد المجيد يستحق تحية خاصة، بدءا من مانشيت الجريدة الذى حمل عبارة الوفد الخالدة, عاش الهلال مع الصليب، وتفاصيل زيارة رئيسه المستشار بهاء الدين أبو شقة وقيادات الحزب الكاتدرائية المرقسية، وحتى التغطية الشاملة لاحتفالات عيد الميلاد، فى كاتدرائية ميلاد المسيح . لفت نظرى مقال وجدى زين الدين عن مفهوم الوحدة الوطنية الذى أرساه الوفد: وطنيا ودينيا واجتماعيا، والذى رصعته صورة الزعيم الوفدى الكبير سعد فخرى عبد النور والذى شرفت بالتعرف على شقيقه الراحل الأستاذ أمين فخرى عبد النور بشخصيته الرائعة الفريدة!. 

زياد بهاء الدين: أتمنى عزيزى القارئ أن تكون قد قرأت المقال الرائع الذى كتبه د. زياد بهاء الدين فى الشروق (8 يناير) تحت عنوان: المواطنة فى الميزان, الذى أشاد فيه بما اتخذته الدولة إزاء قضية المواطنة، ولكن كانت له ملاحظاته على التردد إزاء العنف الطائفى فى الصعيد. د.زياد دعا إلى أن تكون المواطنة حقا قانونيا وليس مكسبا سياسيا أو هدفا أخلاقيا، بما يعنى أن يكون لها قوانين تحميها وتجرم التفرقة والتمييز، كما تجرم نشر الكراهية وعرقلة إنفاذ القانون واستبدال عدالة المحاكم باتفاقات وترتيبات عرفية ترسخ التفرقة بدعوى الاعتراف بالأمر الواقع.

سعد الدين إبراهيم: أتفهم الرأى الذى طرحه د. سعد الدين إبراهيم فى مقاله بالمصرى اليوم (5 يناير) تحت عنوان: المطالبة برد الاعتبار لحسنى مبارك.. بقلم أحد ضحاياه. وبصفتى أحد الذين شاركوا فى ثورة يناير ضد مبارك، فإننى لا أنكر وطنية الرئيس السابق . والاعتراض على تأييده فى السلطة وعلى مشروع التوريث لا ينال من الاعتراف بوطنية قائد الضربة الجوية فى حرب 1973، وبسلوكه المتحضر والمنضبط إزاء ثورة 25 يناير2011.

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab