لماذا لا يخاف القاضي

لماذا لا يخاف القاضي؟

لماذا لا يخاف القاضي؟

 العرب اليوم -

لماذا لا يخاف القاضي

صلاح منتصر

رغم التهديدات العلنية التي يواجهها رجال القضاء من أعضاء الجماعة، فإن أحكامهم صدرت كما تمليها عليهم ضمائرهم . وقد كان يمكن

للقاضي وهو بشر أن يخاف وأن يخفف حكم الإعدام لكن أعضاء الدائرة الثلاثة أجمعوا علي الإعدام، مستمدين قرارهم وشجاعتهم من الحق الذي يحكمون باسمه ويعتبر القاضي ظله في الأرض!

>> هل الفريق أحمد شفيق مطلوب في قضية؟ هل هناك أمر ترقب له عند وصوله إلي المطار ؟ واذا كانت هناك قضية أو طلب فما هي ولماذا ؟ أسئلة معلقة منذ أكثر من ثلاث سنوات دون أن تجد مسئولا يجيب . الفريق أحمد شفيق لا نتحدث عنه بحكم أنه كان علي شفا أن يصبح رئيسا، ولكن باعتباره مواطنا من حقه أن يعرف بوضوح موقفه ، ومن حقنا أيضا معرفته بحكم أنه شخصية عامة خدم مصر كثيرا من خلال مشروعات المطارات التي أقامها ونفاخر بها رغم أن تطورات المطارات في دول أخري تجاوزتها، وكان من سوء حظه اختياره رئيسا للوزراء في الوقت الخطأ .   

>> نيمار لاعب البرازيل ونجم فريق برشلونة اختلف مع أحد اللاعبين في أثناء مباراة البرازيل وكولومبيا ضمن بطولة أمريكا ألجنوبية ( تقابل عندنا بطولة إفريقيا) وعندما أطلق الحكم صفارة النهاية سدد نيمار الكرة عمدا في ظهر لاعب كولومبيا، فأخرج له الحكم البطاقة الحمراء لسابق حصوله علي صفراء، وأوقفه اتحاد البرازيل مباراة ولكن اتحاد أمريكا اللاتينية لم ترضه العقوبة فأوقفه أربع مباريات بما يحرمه من مواصلة اللعب في بطولة أمريكا الجنوبية . وخرجت الصحف تهاجمه دون أي تعاطف مع شهرته ونجوميته وحاجة البرازيل إليه ، وعلي اعتبار أن الأخلاق أولا قبل الكرة !

>> الاخطاء النحوية أصبحت سائدة حتي بين كبار القوم، من أشهر الأخطاء الإشارة إلي الأعداد وتأنيث أو تذكير ( من المذكر ) مابعد الرقم . والقاعدة بسيطة وسهلة وهي تأنيث الرقم إذا كان مفرد مابعده ذكرا والعكس . وتطبيقا لذلك يقال ثلاثة سجون لأن المفرد سجن وهو ذكر، ويقال ثلاث فتيات لأن المفرد فتاة مؤنثة . صعبة دي ؟!

arabstoday

GMT 10:57 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مفكرة القرية: الإلمام والاختصاص

GMT 10:55 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

فيديوهات غبية في هواتفنا الذكية!

GMT 10:52 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

«الداخلية» توضح دورها على طريق ديروط - أسيوط

GMT 10:50 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عراب كامب ديفيد.. الانقلاب على الإرث المر!

GMT 10:48 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

محاكمة الساحرات

GMT 10:46 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

إيران بين «طوفان» السنوار و«طوفان» الشرع

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 10:40 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

الهجوم الإخواني على مصر هذه الأيام

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لماذا لا يخاف القاضي لماذا لا يخاف القاضي



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:21 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم
 العرب اليوم - أحمد الفيشاوي يتعرّض لهجوم جديد بسبب تصريحاته عن الوشوم

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab