هموم البيوت والتابلت

هموم البيوت والتابلت

هموم البيوت والتابلت

 العرب اليوم -

هموم البيوت والتابلت

بقلم : صلاح منتصر

عندى حصيلة كبيرة من رسائل أولياء أمور طلبة أولى ثانوى أرجو أن تنال الاهتمام لمعالجة المشكلات التى تواجه التجربة التى نصر عليها ولكن مع إصلاحها:
  من غادة .ع: ابنتى فى أولى ثانوى، وأنا لست ضد التطوير ولكن أين التدريب للمدرسين ولأولادنا على هذا التطوير ؟ لقد تسلمنا التابلت متأخرا جدا ولم يدخل النت المدارس ولم يدرب المدرسون الذين سيدربون الطلبة.

من ناهد أيوب: قرر السيد الوزير أن يمتحن الطلاب على فترتين: فترة صباحية لطلاب مدارس الحكومة و أخرى مسائية لطلبة المدارس الخاصة والمنزلى والسجون، فهل طلبة المدارس الخاصة مغضوب عليهم وهل اخطأنا كآباء وأمهات عندما تحملنا عبء تعليمهم عن كاهل الدولة و اقتصدنا من حياتنا و ضرورياتنا لتعليمهم؟!.

من آمال .ت : اولا الأسئلة تعجيزية .ثانيا بنك المعرفة لا يفتح ثالثا: لم يتم التدريب على التابلت واستخدام القلم، رابعا لا يوجد نت بالمدرسة.

من منى السيد: القلم الموجود بالتاب مشكلته أنه قلم مؤشر وليس قلم كتابة وبالتالى صعوبة حل الأسئلة الكتابية به. المدرس نفسه لا يفقه شيئا من محتوى التاب وبالتالى الطلبة كمان.

من محمد موسي: الذى فهمناه أن نظام التابلت يهدف إلى القضاء على الدروس الخصوصية ومن ناحيتى أقول إن هذا الهدف لم يتحقق.

من أحمد باهر محمد: لا يحتوى بنك المعلومات على ترجمة لمواد العلوم والرياضيات بجميع الفروع للغة الفرنسية، فكيف يفهم طلاب المدارس الفرنسية امتحانات هذه المواد الموجودة فى بنك المعلومات باللغتين العربية والانجليزية فقط ؟

من أ.د. أيمن شمسية أستاذ مساعد طب الإسكندرية: قد يكون النظام صحيحا ولكن كان من الأولى البدء بالتطبيق على مرحلة مبكرة مثل بداية المرحلة الإعدادية وليس فى مواجهة سنوات المصير كما يطلق عليها، مرورا بتأخير التسليم للتابلت وكثرة أعطال السيستم فى أثناء الامتحانات، ونهاية بعدم وضوح النظام واضطرارنا الى إعطاء دروس مضاعفة بدلا من إلغائها كما وعد السيد الوزير.

وغدا نماذج أخرى من حصاد شكاوى البيوت.

arabstoday

GMT 22:58 2024 الخميس ,02 أيار / مايو

«لا تشكُ من جرح أنت صاحبه»!

GMT 00:02 2024 الثلاثاء ,30 إبريل / نيسان

«رؤية 2030»: قارب النجاة في عالم مضطرب

GMT 02:32 2024 الجمعة ,12 إبريل / نيسان

صدّام حسين: رُبّ قومٍ ذهبوا إلى قوم!

GMT 00:43 2024 الأربعاء ,03 إبريل / نيسان

الخسارة في السفارة وفي النظرية

GMT 01:41 2024 الإثنين ,25 آذار/ مارس

«داعش» ليس أداة استخباراتية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هموم البيوت والتابلت هموم البيوت والتابلت



الملكة رانيا تتألق بإطلالة جذّابة تجمع بين الكلاسيكية والعصرية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:23 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

نقل زوجة عمران خان إلى السجن
 العرب اليوم - نقل زوجة عمران خان إلى السجن

GMT 01:27 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على غزة وجنوب رفح

GMT 16:51 2024 الثلاثاء ,07 أيار / مايو

تثبيت سعر الفائدة في أستراليا

GMT 04:17 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

إطلاق نار على رجل أعمال كندي في مصر

GMT 03:46 2024 الأربعاء ,08 أيار / مايو

شهيدان وعدد من الجرحى في قصف إسرائيلي جنوب رفح
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab