ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال؟

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال؟

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال
برلين ـ د.ب.أ

وفي حديث مع الموقع العربي لـ DW قالت هيلبرات إنه لا يمكننا أن نحدد جنسية الأطفال الذين يقيمون في المستشفيات بسبب الاكتئاب، لكن ما يمكن قوله بهذا الصدد سواء بالنسبة للأطفال في ألمانيا أو في العالم العربي فإن تعرض الأطفال لمصاعب في المدرسة مثلا يسبب لهم مشاكل، وكذلك الأمر عندما يتعرضون لمضايقات مثلا عندما يأتون من بلد أجنبي إلى ألمانيا ولا يجيدون اللغة الألمانية. أو أن يشتم الطفل (من آخرين) أو يتعرض للضرب فكل ذلك يمكن أن يكون سببا لإصابته بالاكتئاب لاحقا.

وأفادت هيلبرات أن من الأسباب الأخرى لإصابة الأطفال بالاكتئاب الخوف من الفشل في المدرسة وكذلك الفقر المتزايد. وتابعت: "لكن ثبت أن انفصال الأبوين هو أكبر سبب من أسباب الاكتئاب لدى الأطفال، وتزداد المسألة سوءا عندما يموت أحد الأبوين، وخصوصا بالنسبة للأطفال الصغار، الذين لا يستطيعون التعبير عن حزنهم من خلال الأقوال، لذلك فإن من الصعب خصوصا تشخيص أو معرفة إصابة الأطفال الصغار بالاكتئاب."

هيلبرات: ضرب الأطفال من أسباب اصابتهم بالاكتئاب لكن السبب الأكبر لاكتئاب الأطفال هو انفصال الوالدين أو موت أحدهما.

هيلبرات: يجب عدم الإهمال أو التغاضي

وتنصح المسئولة الإعلامية بشركة "تشنيكر كرانكنكاسى" كل المعنيين سواء كانوا أباءا أو معلمين أو مربين في رياض الأطفال بمتابعة الأطفال فعليا، "فإذا ما لا حظوا أن طفلا لم تعد لديه رغبة في اللعب أو أنه منكسر (الخاطر) أو لديه اضطرابات في الأكل، فإن هذه إشارات تحذير. ويجب التوجه نحو الطفل وأخذ (مشاعره) على محمل الجد ، فمثلا عندما يشكو الطفل باستمرار من صداع في الرأس أو ألم في البطن دون أن يكون لذلك أسباب عضوية فإن من المهم للطفل (أن يشعر) بأنه مقبول لدى والديه وأنهما يفهمانه وأنهما يصدقانه ويتفاعلان معه."

وعلى الجانب الآخر يمكن أن يصبح الطفل عدوانيا، وهنا لا بد من بحث أسباب ذلك، كما أن نقص الثقة في النفس، كل ذلك إشارات على أن هناك شيئا ليس طبيعيا يحدث للطفل، حسب ماترى هيلبرات. وهنا يجب عدم الانتظار أو التغاضي عن المسألة والقول إن ذلك ليس سيئا، وإنما يجب التوجه (فورا) إلى المتخصصين أو الأطباء أو المعالجين، حسب المسئولة الإعلامية بشركة TK الألمانية للتامين الصحي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال ما هي أهم أسباب اكتئاب الأطفال



GMT 06:23 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

لماذا يتنمر الأطفال على الآخرين؟ وكيف نوقفهم؟

GMT 22:47 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تربي طفلك الذكي ليصبح استثنائياً

GMT 17:49 2019 الجمعة ,14 حزيران / يونيو

كيف تعرفي أن طفلك يعاني من صعوبات التعلم؟

GMT 22:48 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

ما هي مواصفات الحقيبة والحذاء والزي المدرسي؟

GMT 22:45 2019 السبت ,08 حزيران / يونيو

هل تؤثر فترة الحضانة على سلوك الأطفال؟

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab