خطة إنهاء 30 يونيو 2013
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

خطة إنهاء 30 يونيو 2013

خطة إنهاء 30 يونيو 2013

 العرب اليوم -

خطة إنهاء 30 يونيو 2013

بقلم : عماد الدين أديب

أدركت القوى المعارضة لـ 30 يونيو 2013 أن هزيمة هذا النظام مستحيلة - الآن - بضربة قاضية، لذلك اعتمدت تكتيكات تعتمد على منهج «الإرهاق المستمر بضربات بالتقسيط».

ويبدو أن هذه السياسة اعتمدت على 3 أركان رئيسية هى:

1- ضربات أمنية لأهداف محددة بشكل متتالٍ فى المدن وسيناء يؤدى إلى إرهاق أجهزة الأمن والجيش ويؤدى للآثار النفسية المطلوبة وأهمها «انعدام القدرة على السيطرة على الأمن والاستقرار فى مصر كلها».

2- الإضعاف النفسى لأى حالة أمل فى الحاضر والمستقبل من خلال كافة وسائل التأثير الإعلامى ووسائل التواصل الاجتماعى من خلال مجموعات منظمة من الكتائب الإلكترونية.

3- التركيز على الآثار القاسية لعملية الإصلاح الاقتصادى فى البلاد وتعميق فكرة أن «الحياة أصبحت مستحيلة، وأن هذا النظام أفقرنا وأتعبنا».

هذا كله يتم وقوى الدعم الإقليمى والدولى ضد نظام الرئيس عبدالفتاح السيسى تقوم من خلال أدواتها الإعلامية فى الخارج، ومن خلال شركات العلاقات العامة وجماعات «اللوبى» الممولة منهم، فى تعميق صورة مصر «كنظام استبدادى» وأن مصر الآن ما هى إلا معتقل كبير.

وللأسف نحن فى مصر نقع كالعادة فى مأساة الفشل فى التمهيد النفسى والتسويق السياسى ونشر الوعى عبر الإعلام لقراراتنا المصيرية.

ولابد لى الآن أن أشيد ولأول مرة بتحرك متميز ونموذجى قام به الأستاذ ضياء رشوان، رئيس هيئة الاستعلامات، بعمل تقرير رد موضوعى وعلمى ومفصل على اتهامات أو ادعاءات منظمة «هيومان رايتس» حول حقوق الإنسان فى مصر.

هذا ما طالبنا به لعدة مرات وهو الرد المتفاعل والعلمى والموضوعى على حملات تشويه مصر عقب 30 يونيو 2013.

المعركة طويلة ومؤلمة وتحتاج إلى وعى وضبط أعصاب ونفس طويل جداً.

المصدر: صحيفة الوطن

arabstoday

GMT 00:11 2024 الثلاثاء ,02 تموز / يوليو

خطر اليمين القادم!

GMT 00:02 2024 الإثنين ,01 تموز / يوليو

علم المناظرات السياسية

GMT 23:34 2024 الخميس ,20 حزيران / يونيو

خطاب نصر الله

GMT 22:38 2024 الأربعاء ,19 حزيران / يونيو

«لست تشرشل»!

GMT 23:10 2024 الثلاثاء ,18 حزيران / يونيو

الإدارة الجديدة لنتانياهو

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خطة إنهاء 30 يونيو 2013 خطة إنهاء 30 يونيو 2013



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab