كتب أخرى للقارئ العربي
فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي
أخر الأخبار

كتب أخرى للقارئ العربي

كتب أخرى للقارئ العربي

 العرب اليوم -

كتب أخرى للقارئ العربي

بقلم : جهاد الخازن

أعود الى القارئ اليوم بمجموعة من الكتب التي حصلت عليها من معرض الشارقة الدولي للكتاب وأبدأ بالكتاب "يوميات كافكا ١٩١٠ - ١٩٢٣" من تحرير ماكس برود وترجمة الدكتور خليل الشيخ

ولد فرانتس كافكا في سنة ١٨٨٣ وتوفي في سنة ١٩٢٤ بعد أن عانى طويلاً من مرض السل. له كتب كثيرة منها "المسخ" و"الموقد" و"المحاكمة" و"سور الصين العظيم" والمجموعة القصصية "طبيب الأرياف" و"في مستعمرة العقاب" و"رسالة الى الوالد" وغير ذلك كثير

في ١٩١٠ يبدأ كافكا بالقول: يتسمّر النظّارة عندما يمر بهم القطار. كثيراً ما كان يقول لي: "إنفصال الإمالة عن الجملة يجعلها تنساب كالكرة فوق المسطح العشبي." جدّيته تغتالني. رأسه القابع فوق رقبته، شعره المسرّح الثابت فوق جمجمته، وعضلاته الغائرة تحت وجنتيه…

في آخر الكتاب يقول: الأوقات المرعبة في الآونة الأخيرة غدت لا تحصى، وتمر من غير انقطاع تقريباً. التمشي. ليالٍ. أيام. لم أعد قادراً على شيء سوى تحمل الآلام. ومع ذلك لا. "ومع ذلك" فأنت تراني خائفاً ومتوتراً كريتس أنوفاسكايا على البطاقة البريدية أمامي

بين البداية والنهاية هناك كثير يستحق أن ينشر ويعلق عليه مثل: كنت حكيماً إذا شئت لأنني كنت مستعداً للموت في أي لحظة، لا لأنني أعتني بكل شيء سبق أن آوكل إليّ عمله، بل لأنني أفعل من ذلك شيئاً، ولا أستطيع أن أملك القدرة على إنجاز شيء منه

الكتاب يستحق أن يقرأ

أكمل بالكتاب "صحافة الذكاء الاصطناعي. الثورة الصناعية الرابعة وإعادة هيكلة الإعلام" الذي أهدانيه الأخ الدكتور محمد عبدالظاهر. هو يقول في "تمهيد" كتابه: بالنظر الى التطورات الكثيرة التي حدثت في العالم منذ الثورة الصناعية الأولى مروراً بالثانية والثالثة حتى بداية الثورة الصناعية الرابعة شهدت صناعة الإعلام تغييرات جذرية كبيرة… وصولاً لبدايات الثورة الصناعية الرابعة لتعلن مولد تقنيات جديدة تشمل كافة الصناعات الاقتصادية والاجتماعية والإعلامية والترفيه

قرأت هذا الكتاب في الطائرة وأنا عائد من الشارقة

ثم هناك الكتاب "الشباب، العمر من منظور التاريخ الثقافي" لروبرت بوغ هاريسون وترجمة الدكتور شحدة فارع. هو يتحدث عن مفهوم العمر وعن الحكمة والعبقرية وثورات الطفولة وحب العالم والمؤلف يسعى الى الإجابة عن سؤال بسيط ألا وهو كم عمرنا

أيضاً هذا كتاب يستحق القراءة

هناك كتاب آخر هو "فلسلفة الرياضة" من تأليف ستيفن كونور وترجمة طارق راشد عليان سأقرأه وأنا في لندن

أنتهي بالرواية "الأبيض لا يليق بكم" من تأليف الدكتور طارق البكري والطباعة في دار المكتبي. هذا الكتاب مؤلم ومؤلفه يتحدث عن ابنه الصغير الذي عانى من المرض وتاه الأطباء في معرفة ما يعانيه، فشرّقوا وغرّبوا في كتابة وصفاتهم التي لم تنفع فأودت بحياة الإبن

arabstoday

GMT 00:23 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

إسرائيل و«حزب الله».. سيناريو ما بعد التوغل

GMT 00:28 2024 الخميس ,13 حزيران / يونيو

مكاشفات غزة بين معسكرين

GMT 00:37 2024 الخميس ,16 أيار / مايو

التطبيع بعد القمة!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

كتب أخرى للقارئ العربي كتب أخرى للقارئ العربي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab