بعض أخبار العدو الاسرائيلي
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

بعض أخبار العدو الاسرائيلي

بعض أخبار العدو الاسرائيلي

 العرب اليوم -

بعض أخبار العدو الاسرائيلي

بقلم :جهاد الخازن

استهلكت مفردات القاموس في وصف إرهاب إسرائيل، ولن أكرر اليوم شيئاً قلته، وإنما أعرض على القارئ بعض الأخبار المهمة، حتى لا تضيع في الزحام، مع أقل قدر من التعليق.

وزارة الخارجية الأميركية نفسها دانت كلام الإرهابي بنيامين نتانياهو في فيديو عن أن الفلسطينيين يسعون إلى «تطهير عرقي» لليهود في الضفة الغربية، وأنهم لا يريدون إقامة يهود في دولة فلسطينية في المستقبل.

الناطقة باسم الوزارة إليزابيث ترودو قالت أن الإدارة الأميركية «تعارض بقوة وصف الذين ينشطون ضد الاستيطان، والذين يرون الاستيطان عقبة في وجه السلام، بأنهم يريدون تطهيراً عرقياً لليهود من الضفة الغربية... نعتقد أن استعمال هذه اللغة غير مناسب ولا يفيد».

أنا قبلتُ مع الفلسطينيين دولة مستقلة لهم في 22 في المئة فقط من أرض فلسطين، إلا أن تطرف نتانياهو يجعلني أعيد النظر في موقفي لأطالب بفلسطين كلها.

في الوقت ذاته، نائب رئيس صفحة الرأي في «واشنطن بوست» ليكودي النفس اسمه جاكسون دييل تحدث عن كلام سابق لنتانياهو عن أن الفلسطينيين يريدون تدمير اليهود، وأشار إلى استطلاعات للرأي العام الفلسطيني كلها يناقض كلام كلب الحرب نتانياهو.

نقطة واحدة تهمني. أنا عرفت الحاج أمين الحسيني، وكلّمته مرات عدة وأجريت له مقابلة منشورة. هو ذهب إلى ألمانيا النازية في 1941 وهي تحتل أكثر أوروبا على أساس «عدو عدوي صديقي»، ولم يشجع هتلر على شيء لأن هتلر لم يكن يحتاج إلى رأي رجل دين مسلم فلسطيني.

في خبر آخر أن إسرائيل تمنح سراً شرعية لبؤر الاستيطان التي يبدأها أفراد في الضفة الغربية. كل المستوطنات غير شرعية، وإسرائيل غير شرعية أيضاً فأساسها خرافات توراتية لا يسندها تاريخ أو آثار في بلادنا. هذه هي الحقيقة، ولا حقيقة غيرها.

أيضاً وأيضاً، رغم الكره المتبادل بين باراك أوباما وبنيامين نتانياهو، قرر الكونغرس رفع المساعدة السنوية لإسرائيل من 3.1 بليون دولار في السنة إلى 3.8 بليون دولار خلال السنوات العشر التي تبدأ في 2017. السيناتور الحقير لندسي غراهام يهاجم رئيس بلاده، ويقول أن هذا الوقت ليس مناسباً لعصر المساعدات لإسرائيل، ويأسف أن أوباما لم يكن حازماً مع إيران كما هو حازم مع إسرائيل. بكلام آخر، غراهام يريد زيادة المساعدات لإسرائيل بدل أن تنفق الضرائب التي تجمعها الدولة من الموظف الأميركي والعامل على فقراء الأميركيين.

الأخبار الفلسطينية ليست أفضل، فمحكمة في الضفة الغربية أجّلت انتخابات بلدية كان مقرراً أن تجرى في الثامن من الشهر المقبل لملء 3.818 مقعداً في 416 بلدية في الضفة وقطاع غزة. لعل من أسباب القرار الخوف من فوز أنصار «حماس»، وأنا شخصياً ضد مواقف «حماس» في السنوات الأخيرة فلا أؤيدها ضد السلطة الوطنية وإنما أؤيدها ضد إسرائيل. أيضاً أرجو أن نرى انتخابات برلمانية ورئاسية في الضفة الغربية وقطاع غزة لأنها تأخرت كثيراً، وأتهم إسرائيل بالمسؤولية. في الأخبار هذا الأسبوع، أن إسرائيل تبني جداراً تحت الأرض مع قطاع غزة لمنع «حماس» من حفر أنفاق باتجاه إسرائيل.

أخيراً، قرأت خبراً أميركياً عنوانه: كيف دفع ثمانية سيّاح صينيون 4.390 دولاراً ثمناً لأكل الحمص في مطعم إسرائيلي.

الخبر يقول أن المطعم في قرية صغيرة إسرائيلية - فلسطينية هي أبو غوش. أقول أن أبو غوش قرية فلسطينية، ولا علاقة لها بإسرائيل. الخبر يزيد أن صاحب المطعم اسمه جودت إبراهيم، والاسم يؤكد أن صاحب المطعم فلسطيني. صحن الحمص أيضاً فلسطيني مثل صحن الفول والتبولة، والثوب الفلسطيني المطرز الذي زعم إسرائيليون أنه من تراثهم.

إسرائيل مثل البغل فهو من دون أصل يفاخر به، وهي من دون مستقبل، مثل البغل أيضاً، إذا لم تقم دولة فلسطينية مستقلة.

arabstoday

GMT 13:22 2021 السبت ,26 حزيران / يونيو

لبنان والمساعدات الاميركية للجيش

GMT 19:47 2021 الخميس ,17 حزيران / يونيو

أخبار من اسرائيل - ١

GMT 13:51 2021 الأربعاء ,16 حزيران / يونيو

أخبار عن بايدن وحلف الناتو والصين

GMT 14:47 2021 الثلاثاء ,15 حزيران / يونيو

المساعدات الخارجية البريطانية

GMT 21:58 2021 الإثنين ,14 حزيران / يونيو

أعداء المسلمين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

بعض أخبار العدو الاسرائيلي بعض أخبار العدو الاسرائيلي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab