المساعدات الخارجية البريطانية

المساعدات الخارجية البريطانية

المساعدات الخارجية البريطانية

 العرب اليوم -

المساعدات الخارجية البريطانية

جهاد الخازن
بقلم - جهاد الخازن

أطفال في بلاد أجنبية قد يموتون لأن بريطانيا خفضت مساعداتها الخارجية من ٠،٧ في المئة الى ٠،٥ في المئة. النائب عن حزب المحافظين في البرلمان البريطاني ديفيد ديفيس قال إن التخفيض في المساعدات الخارجية البريطانية هو إجراء يضر بالدول التي تساعدها بريطانيا، خصوصاً الفقراء منها
ديفيس قال إن الحكومة البريطانية ستنفع نفسها إذا حاولت أن تعيد المساعدات المتقلصة. الحكومة زعمت أن الخفض إجراء موقت ولكن النائب ديفيس قال إنه إذا كان هناك ولد في بلد فقير ولم يجد ماء صالحاً للشرب، فالصغير سيموت إذا شرب الماء الملوث وعندها أن يكون الإجراء مؤقتاً لا يعني شيئاً للطفل وأهله
هو دعا أيضاً الى تغيير الشروط البريطانية للمساعدات الخارجية التي لها دور في دعم التعليم والأطفال والنساء المعنفات
عشرات الجمعيات الخيرية والأكاديميين قالوا إن خفض المساعدات الخارجية يعني أن أطفالاً في بلاد بعيدة قد يموتون لأنهم لن يجدوا طعاماً لهم

جمعيات خيرية من نوع أوكسفام والجمعية الخيرية البريطانية آكشين ايد قالت إن خفض المساعدات الخارجية البريطانية يعني أن تواجه بريطانيا ضغوطاً من المجتمع الدولي

وزير الصحة البريطاني مات هانكوك قال في مقابلة مع "بي بي سي" إن الإجراء مؤقت. خفض المساعدات لا يمكن تغييره مع وجود وباء منتشر وطلب بريطانيا قروضاً من الخارج. خفض المساعدات الخارجية من ٠،٧ في المئة من الدخل القومي الى ٠،٥ في المئة أثار الجمعيات الخيرية وغيرها. الجمعيات الخيرية قالت في رسالة الى رئيس الوزراء بوريس جونسون إن وقف أربعة بلايين جنيه إسترليني من المساعدات البريطانية ليس مبرراً

في خبر آخر دوق ودوقة سسكس ولدت لهما بنت في مستشفى في سانتا بارباره، في كاليفورنيا، وهما قالا في بيان إن الأم وابنتها في صحة جيدة وقد سميا البنت ليليبت وهو إسم عرفت به الملكة إليزابيث، جدة دوق سسكس الأمير هاري، في صغرها

ليليبت هي الحفيدة الحادية عشرة للملكة وهي الثامنة في وراثة العرش. هذا يعني أن أندرو إبن الملكة الذي كان الثاني في وراثة العرش عندما ولد سنة ١٩٦٠ أصبح الآن التاسع في وراثة العرش. الأبوان دوق ودوقة سسكس قالا على الانترنت إنهما سرّا بولادة البنت وهما سيناديانها ليلي

أساتذة جامعيون في اميركا قدموا تفسيراً مختلفاً لفكرة الجهاد. البروفسور سهيل هاشمي قال في محاضرة عنوانها "الجهاد والحرب: دراسة مقارنة" إن هناك الجهاد في موضوع الحرب ولكن الجهاد لا يعني بالضرورة العنف. الباحثة مهلاقة صمداني قالت في بدء محاضرة لها إن لها معارضة لجماعات إسلامية تؤيدها باكستان حيث يقيم شريكها في المحاضرة، عبر الانترنت، روتابا طارق الطالب في جامعة كاراتشي. الباحثة قالت إن هناك "إسلاموفوبيا" إلا أن الأستاذ جون اسبوسيتو، وهو من جامعة جورجتاون قال إنه يدافع عن الحركات الإسلامية في جورجتاون وخارجها

arabstoday

GMT 03:41 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

ثلثا ميركل... ثلث ثاتشر

GMT 03:35 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

مجلس التعاون ودوره الاصلي

GMT 03:32 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

عندما لمسنا الشمس

GMT 03:18 2021 السبت ,18 كانون الأول / ديسمبر

رسالة إلى دولة الرئيس بري

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

المساعدات الخارجية البريطانية المساعدات الخارجية البريطانية



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025
 العرب اليوم - إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 01:33 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقالات جديدة في أحداث أمستردام وتجدد أعمال الشغب

GMT 13:05 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

مهرجان آفاق مسرحية.. شمعة عاشرة

GMT 06:21 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

مفكرة القرية: الطبيب الأول

GMT 10:50 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سبيس إكس تعيد إطلاق صاروخ Falcon 9 حاملا القمر الصناعى KoreaSat-6A

GMT 20:05 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

انضمام بافارد لمنتخب فرنسا بدلا من فوفانا

GMT 16:04 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ريال مدريد يكشف طبيعة إصابة فاسكيز ورودريجو في بيان رسمي

GMT 07:23 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أزياء ومجوهرات توت عنخ آمون الأيقونية تلهم صناع الموضة

GMT 08:47 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

تامر حسني يتألق في حفل حاشد بالقرية العالمية في دبي

GMT 14:12 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ليفربول يفقد أرنولد أسبوعين ويلحق بموقعة ريال مدريد

GMT 22:55 2024 الأحد ,10 تشرين الثاني / نوفمبر

ليوناردو دي كابريو يحتفل بعامه الـ50 بحضور النجوم

GMT 12:05 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

اليورو يلامس أدنى مستوياته مقابل الدولار منذ أواخر يونيو

GMT 02:27 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

27 شهيدًا ومصابًا في عدوان إسرائيلي استهدف السيدة زينب بدمشق
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab