مقتطفات رمضانية
قرعة الدور الفاصل لدوري أبطال أوروبا تسفر عن قمة نارية بين مانشستر سيتي وريال مدريد مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة
أخر الأخبار

مقتطفات رمضانية

مقتطفات رمضانية

 العرب اليوم -

مقتطفات رمضانية

بقلم - مشعل السديري

هناك بعض المشايخ، وفقهم وهداهم الله، كثيراً ما يتطرقون لـ(الجن)، في ضرب أمثال خرافية تبعث على الضحك والأسى، خصوصاً في هذا الزمن الذي سرعته تسبق سرعة الضوء، ورغبة منّي في (تسلية صيامكم) رغماً عن أنوفكم سوف أورد لكم مثالين فقط لا غير، الأول:
عن (عقبة الأزدي) أنه أتى بجارية قد جنت في ليلة عرسها، فقال لأهلها: أخلوني بها، فقال لها: أصدقيني عن نفسك وعليّ خلاصك، فقالت: إنه قد كان لي صديق وأنا في بيت أهلي، وإنهم أرادوا أن يدخلوا بي على زوجي ولست ببكر، فخفت الفضيحة، فهل عندك حيلة في أمري؟ فقال: نعم، ثم خرج إلى أهلها، فقال: إن الجني قد أجابني إلى الخروج منها، فاختاروا من أي عضو تحبون أن أخرجه، واعلموا أن العضو الذي يخرج منه الجني لا بد أن يهلك، فإن خرج من عينها عميت وإن خرج من أذنها صمّت، وإن خرج من فمها خرست، وإن خرج من يدها شلت، وإن خرج من رجلها عرجت، وإن خرج من فرجها ذهبت عذرتها، فقال أهلها: ما نجد شيئاً أهون من ذهاب عذرتها، فأخرج الشيطان من فرجها، فأوهمهم أنه قد فعل، ودخلت المرأة على زوجها – (صاغ سليم).
والثاني: أن هناك شيخاً يشار له بالبنان، ولا يزال حيّاً يرزق، قد قال في إحدى خطبه: إنني أسير على منهج الإمام (الشعبي) الذي كان يأكل الرز (البخاري) مع الجن أحياناً.
- ويا ليته عزمني مع الجنّي لو مرّة واحدة.
***
يقول الأستاذ (حمد الماجد) في مقال له بعنوان: (بشّروا ولا تنفّروا)، إنه صلّى صلاة (التراويح) في أحد المساجد، ووجد أن الإمام يمتد (بالتسليمة) الواحدة (15) دقيقة – بمعنى أن التراويح سوف تمتد إلى ساعتين ونصف الساعة لو أنه أكمل (10) تسليمات - فهل ذلك الشيخ يا ترى مصاب بداء (السادية) وهو لا يدري؟! – انتهى.
لهذا قررت أنا أن أقتدي بشيخي (عادل الكلباني)، وأصلي التراويح في بيتي وحيداً.
***
يوم الأحد الماضي، كنت اتفرّج على مباراة في كرة القدم، بين (مانشستر سيتي وليفربول)، ومعي صديقان رياضيان و(عاشقان) في الوقت نفسه، فطلبت منهما أن يعبر كل واحد عن مشاعره العاطفية، فقال الأول: يا مسجل في قلبي عشرة أهداف/ أربعة على الطاير وستة (دبل كيك)، وقال الثاني: كان هدفي في الحياة أكسب حبك/ ولما تحقق الهدف طلع (تسلل)!!
فقلت لهما: صدقوني أن كلامكما أروع من نتيجة المباراة.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتطفات رمضانية مقتطفات رمضانية



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:46 2025 الجمعة ,31 كانون الثاني / يناير

ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان
 العرب اليوم - ياسمين عبد العزيز تكشف عن شخصيتها في رمضان

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ

GMT 09:47 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

عباس يشيد بمواقف مصر والأردن في دعم فلسطين ورفض التهجير
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab