وظائف ستنقرض ومهن ستختفي
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

وظائف ستنقرض ومهن ستختفي

وظائف ستنقرض ومهن ستختفي

 العرب اليوم -

وظائف ستنقرض ومهن ستختفي

بقلم:خالد منتصر

أصبح مشهد شباب الدليڤرى سواء على دراجات بخارية أو فى سيارات وهم يطرقون الأبواب حاملين منتجات شركات الشراء الـ«أون لاين»، مشهداً مألوفاً ولا يمكن أن يمر يوم إلا ويصادفنى العشرات فى طريقى، من يحمل «مكواة أو موبايل أو لاب توب أو ماكياج أو طقم حلل.. إلخ»، وتساءلت: فى خلال السنوات العشر القادمة ماذا ستفعل المحلات والشركات ومنافذ البيع؟ وماذا سيكون مصير الموظفين فيها؟ سؤال مؤرِّق وموجِع ولكنه واقعى جداً، العالم كله يناقش ويستعرض الوظائف التى ستنقرض والمهن التى ستختفى، وهناك تقارير بأنه فى ٢٠٣٠ ستختفى تلك الوظائف بسبب التقدم فى تقنية الذكاء الاصطناعى، منها ما كتبه كالفين باورز مدير الـEmbracing Future Potential وننقله هنا فى المقال:

6 وظائف قد تختفى بحلول عام 2030١- سائقو سيارات الأجرة:

تعتمد الوظائف مثل سائقى سيارات الأجرة على القدرة على القيادة والاهتمام بمحيطهم.

وظائف كهذه ستصبح عفا عليها الزمن فى المستقبل حيث تتولى السيارات ذاتية القيادة المسئولية وتزيل هذا المسار الوظيفى تماماً.

٢- الصراف:قد تختفى أيضاً وظائف مثل أمين الصندوق، التى تتطلب تفاعلاً بشرياً، ولكن ليس الكثير من مهارات حل المشكلات أو التفكير النقدى، بسبب تقدم الذكاء الاصطناعى.

سرعان ما أصبحت الوظائف التى تعتمد على مهام بسيطة بالية بسبب التكنولوجيا.

٣- سائق الشاحنة والكمسارى: تعتمد الوظائف مثل سائقى الشاحنات أيضاً بشكل كبير على القدرة على القيادة والانتباه، التى سيتم استبدالها بالمركبات ذاتية القيادة فى المستقبل.

قد تختفى وظائف سائق الشاحنة كمسار وظيفى بسبب هذا التغيير.

٤- المدرس:تعتمد وظائف مثل المعلمين ومقدمى الرعاية لكبار السن على التعاطف البشرى، ولكن أيضاً على مهارات التدريس، قد يتم استبدال وظائف مثل هذه التى تتطلب الكثير من التفاعل بتقنية الذكاء الاصطناعى فى المستقبل بسبب التقدم، بينما ستستمر وظائف مثل رجال الإطفاء.

٥- وكلاء السفر:قد تختفى أيضاً وظائف مثل وكلاء السفر التى تتطلب تفاعلاً وتفاوضاً بشرياً، ولكنها لا تعتمد على مهارات حل المشكلات أو التفكير النقدى، سيتم استبدال مثل هذه الوظائف بالتكنولوجيا والإنترنت لأنها توفر وصولاً سريعاً إلى المعلومات بدون خدمة وسيطة.

٦- مُدخِلو البيانات:قد تصبح الوظائف التى تتضمن إدخال البيانات وتنظيم المستندات قديمة بسبب صعود التكنولوجيا والذكاء الاصطناعى.

يمكن أيضاً استبدال الوظائف التى تتطلب تفاعلاً بشرياً، ولكن ليس التفكير النقدى أو مهارات حل المشكلات بالتطورات فى التكنولوجيا مثل برامج التعرف على الصوت المتقدمة، والتى يمكن أن تحل محل كَََتَبة إدخال البيانات بالآلات.

هناك وظائف جديدة ستخلق، وظائف مثل مطورى التطبيقات ومتخصصى الواقع الافتراضى وطيارى الطائرات بدون طيار ومديرى وسائل التواصل الاجتماعى، كلها أمثلة على الوظائف التى ستصبح ضرورية بسبب التقدم التكنولوجى.

الوظائف التى تتطلب مهارات اتصال قوية وصفات قيادية ستكون ضرورية أيضاً حيث تصبح التكنولوجيا أكثر آلية، قد تصبح وظائف مثل المحامين أو المهندسين أكثر شيوعاً فى المستقبل بسبب التقدم التكنولوجى.

بحلول عام 2030، من المتوقع أن 42٪ من الوظائف يمكن أن تواجه شكلاً من أشكال الأتمتة، بينما يبدو هذا الرقم مرتفعاً، والدول عليها أن تبدأ إجراءات للتكيف والاستعداد لسوق العمل فى المستقبل، من خلال الاستعداد الآن من خلال الحصول على التدريب أو التعليم، يمكن للأفراد تكييف مسار حياتهم المهنية مع الفرص الجديدة التى تأتى مع التقدم التكنولوجى.

تتطلب الوظائف التفكير الإبداعى والأساليب المبتكرة للاحتياجات البشرية، وهى مهارات يمكن صقلها الآن قبل أن يتغير سوق العمل بشكل جذرى فى عام 2030.

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وظائف ستنقرض ومهن ستختفي وظائف ستنقرض ومهن ستختفي



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان
 العرب اليوم - الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة

GMT 10:42 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران والدور الجديد لـ«حزب الله»

GMT 10:44 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إلى الكويت لحضور “قمة الخليج 45”

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab