منتدى الإعلام العربي والمستقبل
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

منتدى الإعلام العربي والمستقبل

منتدى الإعلام العربي والمستقبل

 العرب اليوم -

منتدى الإعلام العربي والمستقبل

بقلم - أمينة خيري

من يُرِد أن يعرف كيف كان الإعلام وكيف أصبح، فعليه متابعة محتوى منتدى الإعلام العربى الذى ينظمه نادى دبى للصحافة. ومن يُرِد أن يختلس النظر إلى ما سيكون عليه الإعلام، فعليه أن يتابع فعاليات هذا المنتدى الذى تقف وراءه كتيبة من الشغوفين المخلصين للفكرة، وعلى رأسهم الأستاذة منى غانم المرّى، نائب الرئيس والعضو المنتدب لمجلس دبى للإعلام، رئيسة نادى دبى للصحافة.

والفكرة هى اعتبار الإعلام كائنًا حين ينمو ويتطور ويقوم بأدوار جديدة ويستخدم منصات حديثة!. الفكرة هى أنه لا يمكن الفصل بين الإعلام والنظام العالمى الغريب الجديد الجارى تشكيله.. وهو ما جرت مناقشته، ولا يمكن المُضى قدمًا فى العمل الإعلامى دون استشراف ما يمكن للذكاء الاصطناعى أن يفعله بالمهنة أو ما يمكن للمهنة أن تستفيد به من الذكاء الاصطناعى، وهو ما جرى تداوله.. ولا يمكن اعتبار الدراما بعيدة عن الإعلام، بل هى جزء لا يتجزأ منه، وبالتالى دور الذكاء الاصطناعى فيها جدير بالنقاش والتوقع، وهو ما حدث أيضًا.

كما لم يعد فى الإمكان تجاهل قوة «التريند» الدافقة ومفعول «الهاشتاج» الضارى فى منظومة الإعلام التقليدى - سلبًا وإيجابًا، تكاملًا وتنافرًا- لذا تم نقاش هذه الأبعاد الملتهبة المتسببة فى شد وجذب بين المتشبثين بالعمل الإعلامى كما يجب أن يكون منذ بدء الخليقة، وبين متزعمى حركات المؤثرين والبلوجرز وصانعى المحتوى من المستقلين والمستقلات.

ولأن الإعلام - حاضره ومستقبله وطبعًا ماضيه - لا يمكن فهمه أو التعامل معه بمنأى عن السياسة.. لذلك فإن جلسات المنتدى فى دورته الـ 21 لم تخلُ من نقاش لأبعاد سياسية، سواء كانت توازنات إقليمية أو مصالح دولية أو حروبًا وصراعات فى المنطقة العربية أو غيرها، أو تغيرًا فى مكانة دول الخليج فى العالم، أو مزيدًا من التقارب والتكامل بين مصر والخليج، أو الاتجاه شرقًا ترسيخًا لمبدأ الوقوف على مسافة واحدة من الجميع.. وقائمة السياسة فى الإعلام وأثر الإعلام على السياسة تطول.

ولأن فكرة الذكاء الاصطناعى تظل المهيمنة والمسيطرة على أدمغة الغالبية المطلقة من المنتمين للمهنة، وحيث إن القلق يفوق الثقة والطمأنينة حول مستقبل العمل الإعلامى فى ظل التوسع السريع والرهيب للذكاء الاصطناعى، فإن الاستماع لما قاله وزير الدولة الإماراتى للذكاء الاصطناعى والاقتصاد الرقمى وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر سلطان، للعلماء مهم.

قال إن الدور البشرى محورى فى تعزيز موثوقية المحتوى الإعلامى على المنصات الرقمية. وقال أيضًا إن الذكاء الاصطناعى سينتج 95 فى المائة من محتوى الإنترنت بحلول عام 2025، ولا سيما أنه قادر على تقليص وقت إنتاج المحتوى من أسابيع إلى ساعات.. تبدو المسألة غريبة؟ نعم! إنها سمة الذكاء الاصطناعى، إما أن نفهم ما يجرى ونواكبه ونسبقه، وإما أن نختار عدم الفهم.

وأشير هنا إلى أن الإمارات أصدرت مائة دليل تطبيق واستخدام عملى للذكاء الاصطناعى التوليدى فى الإعلام.. ولحديث منتدى الإعلام العربى بقية.

arabstoday

GMT 20:40 2024 الأحد ,06 تشرين الأول / أكتوبر

عندما يعلو صوت الإبداع تخفت أصوات «الحناجرة»

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

منتدى الإعلام العربي والمستقبل منتدى الإعلام العربي والمستقبل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة
 العرب اليوم - فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025
 العرب اليوم - نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 20:30 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة تحمل أسلحة عبرت من مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab