من رسائل القراء

من رسائل القراء

من رسائل القراء

 العرب اليوم -

من رسائل القراء

بقلم:أمينة خيري

اليوم.. مخصص لرسائل القارئات والقراء الأعزاء. المهندس رفعت فهيم أرسل تحت عنوان «نحو حياة أفضل» يقترح خفض الدعم النقدى المزمع تطبيقه أو فى حال استمرار العينى للأسر التى ستنجب أكثر من ثلاثة أطفال بدءا من العام المقبل، ويتم تدريجيا إلغاء الدعم تماما بعد أول طفلين، وعلى من يرغب فى أى عدد آخر من الأطفال على سبيل «العزوة» أن ينفق عليهم من حر ماله. كما يقترح ترشيد الإنفاق الحكومى عبر تقليص عدد الوزارات ودمج بعضها، مطالباً بسرعة إصدار قانون المحليات وانتخابات المجالس المحلية لتدعيم اللامركزية، على أن تكون مراكز البحث العلمى وحدات قائمة بذاتها. كما يقترح تعظيم دور الشباب في التنمية بإصدار «أمر تكليف» لمدة ثلاث سنوات لخريجى الجامعات والمعاهد العليا فى التخصصات التى تحددها وزارة العمل، وفى الأماكن المطلوب تدعيمها، وتجريم التهرب من هذا التكليف.

أما الأستاذ فهمى الغزالى فهو يعلق على ما كتبته من تساؤلات سائقى أجرة فى الطريق إلى ومن نقابة الصحفيين فى مقال عنوانه «حال الصحافة» حول محتوى كبير في الصحف والمواقع ينافس على الترند عبر «أخبار هايفة» و«شاهد قبل الحذف»، مع تحول ما يقوله مذيعو الـ«توك شو» ليلة أمس إلى عناوين أخبار اليوم، وسؤال أحدهم: هما الصحفيين راحوا فين؟! يقول القارئ العزيز أستاذ فهمى، إن كثيرين ممن يكتبون حالياً، ممتنعون عن استخدام مسمى «صحفيين»، ومشغولون بمجاملة المسؤولين. القارئ العزيز أستاذ عمرو حسنى أرسل مقطعا مصورا من سيارة نقل على طريق، ربما يكون الدائرى، وأطوال ما تحمله السيارة تبرز خلفها، وكذلك على الزجاج الأمامي، متسائلا عن مصير قوانين السير، وينهى رسالته بلوم لطيف موجه لى على «إشادة» أنهيت بها مقالا سابقا لإدارة المرور على جهودهم المبذولة والتى ترد عبر رسائل من قطاع الإعلام، موضحة عدد المخالفات التى تم تحريرها، والمركبات التى جرت مصادرتها. ومما ورد في رسالة للقارئ المثابر الأستاذ حسن بشر، فقد عبر عن صدمته وغضبه من أعداد الحجاج المصريين غير النظاميين، لا سيما فى ظروف اقتصادية صعبة تعيشها البلاد. ويطالب بمنع الحج والعمرة لمن سبق أداء أى منهما، ومضيفاً إلى قائمة المنع استيراد السلع غير الضرورية للفترة المقبلة، ومعها كل بنود الصرف غير الموجهة للضرورات الكبرى، وذلك درءا لخطر اقتصادى آخر يلوح فى الأفق. أما الدكتور جورج نسيم، فكتب مؤكدا على أن سبيل النجاة الوحيد هو إصلاح نظام التعليم جذريا، وذلك سينعش الثقافة والاقتصاد والفكر المتأزم، وعلاج اللامبالاة وفقدان الشعور بالانتماء، وهى مشاعر متوقعة فى ظل أجواء عدم الشعور بالأمان الاقتصادى والاستناد إلى الفكر المتحجر. يتطرق كذلك إلى الفجوة العميقة بين ترسانة القوانين وعدم تطبيق الكثير منها، ومنها على سبيل المثال حوادث السير القاتلة الناجمة عن موت تطبيق قوانين السلامة على الطريق والتى تبدأ بقواعد إصدار رخصة القيادة.

arabstoday

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 06:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

المالك والمستأجر.. بدائل متنوعة للحل

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 06:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

أوهام مغلوطة عن سرطان الثدي

GMT 06:31 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

من جديد

GMT 06:29 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رُمّانة ماجدة الرومي ليست هي السبب!

GMT 06:28 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

لقاء أبوظبي والقضايا الصعبة!

GMT 06:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الفاتيكان... ومرثية غزة الجريحة

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من رسائل القراء من رسائل القراء



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية

GMT 19:28 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تحصل على الدكتوراه الفخرية في الآداب

GMT 06:57 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

سبع ملاحظات على واقعة وسام شعيب

GMT 09:52 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

منة شلبي تشوّق جمهورها لمسرحيتها الأولى في "موسم الرياض"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab