قصة نادى الزمالك

قصة نادى الزمالك!

قصة نادى الزمالك!

 العرب اليوم -

قصة نادى الزمالك

بقلم : محمد أمين

أكتب اليوم قصة نادى الزمالك.. المناسبة هي زيارة حفيد البلجيكى المؤسس مسيو جورج مرزباخ هذه الأيام لمصر، وهو أيضًا في زيارة لنادى الزمالك وقناة الزمالك، وسيحضر إحدى مباريات الزمالك في الدورى الممتاز.. مصدر هذه المعلومات وكثير غيرها صديقى الدكتور أحمد شيرين فوزى.. وهو مؤرخ موسوعى في مجال الرياضة، يحفظ تاريخ الأندية عن ظهر قلب، ولاعب سابق في الزمالك!.

وقد قررت الكتابة في هذا الموضوع تفاديًا للكتابة في قصة ذبح طالبة المنصورة، حتى لا أقع في الغلط بينما القضية لا تزال أمام النيابة.. وبالمناسبة، لا شىء في الكتابة الإخبارية لتغطية قرارات النيابة حتى المحاكمة، ولكن كتابة الرأى لا.. والرياضة في هذه اللحظة أسلم للبعد عن الخوض في قضية مازالت أمام النيابة!.

و«مرزباخ» أول رئيس مؤسس لنادى المختلط أو الزمالك.. وإن كانت أول تسمية له هي «نادى قصر النيل» في الفترة من 1911 إلى 1913.. بعدها «المختلط» من 1913 إلى 1941.. ثم «نادى فاروق» من 41 حتى ثورة 52 وسقوط الملكية.. فأصبح اسمه «نادى الزمالك».. وكان «مرزباخ» نقيبًا للمحامين الأجانب أمام المحاكم المختلطة، وكان من أشهر الشخصيات الأجنبية في مصر في ذلك الوقت!.

وفى سنة 2015 تم عمل فيلم وثائقى بعنوان «يا زمالك يا هندسة لعب وفن وهندسة»، عرض تاريخ النادى منذ تأسيسه، واستعرض رؤساء الزمالك منذ نشأته، وأهم المدربين الذين تعاقبوا على النادى، وتسليط الضوء على نجوم النادى من مختلف الأجيال، والبطولات التي تُوّج بها النادى محليًا وإفريقيًا!.

وهناك فيلم وثائقى آخر تم إنتاجه سنة 2016 بعنوان «الحكاية مبتنتهيش»، مدة الفيلم 56 دقيقة.. تناول الفيلم تاريخ النادى في البطولات الخمس في دورى أبطال إفريقيا وحلم الحصول على البطولة السادسة، من إنتاج قناة «دى إم سى سبورت». عَرضَ الفيلم لقطات من مباريات الزمالك الإفريقية، وظهر في «الوثائقى» بعض نجوم الزمالك، مثل خالد الغندور ومدحت عبدالهادى.

فيلم وثائقى آخر تم إنتاجه سنة 2017 بعنوان «حلمى زامورا»، من إنتاج شبكة قنوات «سى بى سى»، مدة الفيلم 20 دقيقة، يتناول الفيلم قصة محمد حسن حلمى أو حلمى زامورا، لاعب نادى الزمالك ومنتخب مصر لكرة القدم السابق والحكم الدولى السابق وإدارى ورئيس نادى الزمالك.. يعد أفضل رئيس لنادى الزمالك على مدى تاريخه، وأحد أهم الشخصيات المنتمية للنادى منذ تأسيسه في 1911.

وتتوالى الأفلام الوثائقية لتسجيل قصة النادى.. النشأة والنجوم والبطولات، فتم إنتاج فيلم وثائقى آخر 2019 بعنوان «نادى الزمالك نادى الوطنية والكرامة»، من إنتاج نادى الزمالك، مدة الفيلم أربع ساعات، عرضَ تاريخ النادى منذ تأسيسه، واستعرضَ رؤساء الزمالك منذ نشأته، وسلط الضوء على نجوم النادى من مختلف الأجيال!.

المهم أن منتخب مصر عماده أساسًا لاعبو الأهلى والزمالك.. ويظل الدورى قسمة بين الأهلى والزمالك على مدى تاريخ الناديين.. ولكل ذلك عندما يتعرض أحد الناديين للخطر، تحدث حالة من الاستنفار لدى جماهير الكرة المصرية.. فلا منتخب دون الأهلى، ولا منتخب دون الزمالك!.

 

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

قصة نادى الزمالك قصة نادى الزمالك



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا
 العرب اليوم - روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة
 العرب اليوم - ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!

GMT 11:05 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

محمد صلاح يعبر عن استيائه من إدارة ليفربول ويقترب من الرحيل

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab