فى كواليس الشرق الأوسط
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

فى كواليس الشرق الأوسط

فى كواليس الشرق الأوسط

 العرب اليوم -

فى كواليس الشرق الأوسط

د.أسامة الغزالي حرب

 الكتاب الذى اعرضه هذا الإثنين تحت الاسم المشار إليه، هو مذكرات الصحفى الفرنسى البارز إيريك رولو الذى تخصص فى شئون الشرق الأوسط ، وفى القلب منها الصراع العربى الإسرائيلى، والذى توفى فى فبراير الماضى(2015).

وما أعرضه هوالنسخة العربية التى ترجمتها باقتدار د.داليا سعودى، وصدرت هذا العام عن دار الطنانى للنشر، وقدم له الدبلوماسى الجزائرى المخضرم الأخضر الإبراهيمى والصحفى الفرنسى البارز آلان جريش. غير أن الكتاب سبق عرضه مرات عديدة، وإذا اقتصرنا فقط على «الأهرام» مئلا فسوف نجد عرض د. جلال أمين(5/10)، ثم «القراءة» المعمقة الطويلة والممتعة للكتاب التى قدمتها أ. أمينة شفيق مستندة إلى خلفيتها الخصبة فى حركة اليسار المصرى (28/11) وكذلك العرض الموجز للزميل كارم يحيى (22/12) غير أننى اكتشفت أن الزميل جمال زايدة سبق الجميع عندما قدم عرضا وافيا للكتاب منذ ثلاث سنوات وهو فى مرحلة الترجمة فى عدد الأهرام فى 6 ديسمبر 2012! لماذا ذلك الاهتمام والاحتفاء بالكتاب؟ لأنه يعرض باستفاضة، من وجهة نظر صحفى «يهودى- يسارى - مصرى- فرنسى» تاريخ وأبعاد الصراع العربى الإسرائيلى، وهى توليفة تصنع رؤية عميقة ومركبة للصراع الذى حكم الشرق الأوسط عقودا طويلة، وبالذات موقف مصر إزاءه بدءا من مقابلة المؤلف للزعيم الراحل جمال عبد الناصرفى صيف 1963 بترتيب من محمد حسنين هيكل وبوساطة المفكر اليسارى الراحل لطفى الخولى.

إننى لن أعيد هنا عرض الكتاب بالطبع، ولكننى أحيل للعروض السابقة وأوصى بقراءته و التعلم منه لخصوبة مادته، فضلا عن سببين إضافيين: أولهما ما يثيره الكتاب من تحفظ مهم على عملية السلام العربية الإسرائيلية، واعتقاد المؤلف أن النخبة الحاكمة فى إسرئيل لا تريد فعلا السلام الذى تعتبر أنه يهدد بلدها بالتفكك، ويربط ذلك باعتقاده أن عملية السلام كان ينبغى أن تتم بتوافق عربى شامل، وليس بالطريقة التى تمت بها.أما السبب الثانى فيتعلق بإيريك رولو نفسه كيهودى مصرى، وكيف أن اليهود كانوا جزءا لا يتجزأ من المجتمع المصرى، وأنه إذا كان قيام إسرئيل قد سمم علاقتهم ببلدهم، مصر، فلا شك أن فشل بلدهم فى إشعارهم بالاطمئنان واستمرار إقامتهم فيها متمتعين بالمواطنة الكاملة كان خطأ بالغا.

 

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فى كواليس الشرق الأوسط فى كواليس الشرق الأوسط



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab