نهاية الأسبوع
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

> عثمان: أدعوك عزيزى القارئ أن تقرأ، بل وأن” «تذاكر» الحديث المهم الذى أدلى به د.عثمان محمد عثمان، وزير التخطيط الأسبق، للصحفى سيد جبيل بجريدة الوطن، الثلاثاء الماضى (1/5) تحت عناوين جاذبة ولكن الأهم هو الآراء المهمة والجريئة التى تضمنها الحوار: لمعالجة عجز الموازنة علينا زيادة الإيرادات وتقليل المصروفات، زيادة الإيرادات ضرورة ولكنها صعبة على المدى القريب، تتبقى المصروفات المكونة من أربعة بنود رئيسة هى الأجور وخدمة الدين والدعم والاستثمار, البند الوحيد الذى يمكن التحكم فيه هو الدعم الذى بلغ 322 مليار جنيه فى آخر موازنة، وهو يدعو إلى تقليص الدعم بشدة ليقتصر فقط على الفقراء، وحرمان الشريحتين المتوسطة والعليا للطبقة المتوسطة منه...هذه فقط عينة من ذلك الحديث المهم!

> زياد بهاء الدين: فى مقال بديع بجريدة «الشروق» (1/5) تحدث د.زياد بهاء الدين عن ظاهرة “تراجع الديمقراطية” فى العالم، التى أرجعتها مجلة الإيكونوميست العريقة إلى الأزمات المالية الكبرى التى شهدها القرن العشرون، ونجاح الصين وغيرها من الاقتصادات الآسيوية فى تقديم نموذج بديل للنمو الاقتصادى وأضاف د, زياد أيضا القلق المتزايد فى أوروبا من الهجرة غير المشروعة، ويعلق د. زياد بأن الديمقراطية ليست هدفا فى ذاتها، وإنما هى وسيلة لتحقيق أهداف سامية أخرى أهمها على الإطلاق هى العدالة. فكرة مهمة تستحق نقاشا جادا حولها.

> مسلم: حملت الأنباء أخيرا نبأ تعيين بريطانى مسلم من أصل باكستانى هو«ساجد جاويد» وزيرا للداخلية هناك، لكن ساجد نفسه نفى ممارسته أى طقوس دينية، وذكر أنه قال فى حفل عشاء لأصدقاء إسرائيل من حزب المحافظين عام 2012 أنه إذا اختار وطنا للعيش فيه غير بريطانيا فسيكون هو إسرائيل، وأنه يرفض أى إدانة لوعد بلفور!.

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 01:05 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

حكاية الحكومات في فلسطين... والرئيس

GMT 02:47 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

لماذا مدح بوتين بايدن؟

GMT 01:26 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

سياسة في يوم عيد الحب

GMT 01:23 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

كوارث التواصل الاجتماعي!

GMT 02:27 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تستكثرُ علي بيتك؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab