نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

نهاية الأسبوع

 العرب اليوم -

نهاية الأسبوع

أسامة الغزالي حرب
بقلم-د.أسامة الغزالي حرب

< فاطمة ناعوت: الأديبة و الكاتبة المبدعة فاطمة ناعوت كتبت فى مقالها الأسبوعى فى المصرى اليوم (17/12) تحت عنوان: «من الذى يغازل إسرائيل», ما فهمت منه أن بعض الصحفيين اتهموها بمغازلة إسرائيل..لماذا؟ لانها كتبت مقالا عن العالم المصرى اليهودى ريموند شينازى مكتشف علاج فيروس «سى»!. إننى لم أطلع على كتابات أولئك الصحفيين التى أشارت إليهم، ولكننى, مع الاحترام بالطبع لحرية التعبير للجميع, حزنت لأن تضطر فاطمة ناعوت, وهى من هى, للدفاع عن أفكارها ومواقفها المعروفة لكل من يتابعونها، والذين يسعدنى أن أكون من بينهم، وأقول لها: لا عليك منهم يا فاطمة!.

< خالد العنانى: أقصد هنا وزير الآثار د. خالد العنانى الذى نشرت صباح الأربعاء الماضى (12/12) خطابا شديد الحدة من المحامية السكندرية سناء حامد تعليقا على ما نشر من حديثه فى مجلس النواب حول الآثار. فقد اتصل د. العنانى بى و طلب التواصل معها، واهتم بالرد تفصيليا على ما أثارته. ذلك موقف مسئول يحترم الصحافة والمواطنين، غير أننى كنت وما زلت أرحب أيضا بالرد كتابة على ما أثير فى الخطاب، لأنه بعد النشر لم يعد تساؤلات شخصية، بل تساؤلات تهم الرأى العام أيضا.

< محمد أمين: أتفق تماما وبلا أى تحفظ مع ما كتبه الزميل والصديق العزيز الأستاذ محمد أمين (المصرى اليوم 17/12) فى عموده «على فين» عن الوزيرات فى الحكومة المصرية الحالية: غادة والى، وسحر نصر، ونبيلة مكرم، وهالة السعيد، وإيناس عبد الدايم، ورانيا المشاط، وهالة زايد، وياسمين صلاح الدين، وأتفق معه تماما فى تقييمه لأدائهن المتميز والمشرف للغاية، وأقول إن ذلك الأداء هو وسام على صدر المرأة المصرية، ولكنى أختلف مع الزميل العزيز فى وصفهن بالهوانم! هن لسن أبدا هوانم، ولكنهن سيدات عاملات فضليات على أعلى قدر من التأهيل والكفاءة العلمية والمهنية.

نقلا عن الأهرام القاهرية 
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

arabstoday

GMT 13:45 2019 الخميس ,31 كانون الثاني / يناير

الإعلام والدولة.. الصحافة الورقية تعاني فهل مِن منقذ؟!

GMT 12:41 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

نحن وفنزويلا

GMT 12:39 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

رحلة لمعرض الثقافة

GMT 12:37 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

ذكرى 25 يناير

GMT 12:35 2019 الأحد ,27 كانون الثاني / يناير

فى الصراع الأمريكى - الإيرانى: حزب الله فى فنزويلا!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الأسبوع نهاية الأسبوع



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 02:12 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا
 العرب اليوم - السفارة الروسية في دمشق تصدر بيانًا هامًا

GMT 00:08 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ
 العرب اليوم - تحذير من عقار لعلاج الربو يؤثر على الدماغ

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025
 العرب اليوم - الغاوي يجمع أحمد مكي وعائشة بن أحمد في رمضان 2025

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab