فاطمة سعيد
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

فاطمة سعيد!

فاطمة سعيد!

 العرب اليوم -

فاطمة سعيد

بقلم : د. أسامة الغزالى حرب

هناك لحظات من حياتنا نتمنى أن يشاركنا فيها كل من نحبهم، وهناك مناسبات أو وقائع مصرية نحب أن يحضرها ويشهدها ليس فقط النخبة ـ بكل تنويعاتها ـ وإنما المصريون كلهم.

..نعم، المصريون كلهم! وهناك منجزات ونجاحات مصرية على مستوى العالم كله، يحق لنا أن نفخر ونعتز بما حققته فى مجالها من مكانة دولية مرموقة.

لقد راودتنى هذه الخواطر مساء يوم السبت الماضى (21/7) عندما لبيت دعوة كريمة من الصديق العزيز د. أحمد سعيد فى منزله بالساحل الشمالي، للاستماع إلى مقتطفات أوبرالية لابنته الرائعة مغنية الأوبرا العالمية السوبرانو فاطمة سعيد. أهلت فاطمة فى المكان بجسمها النحيل الرشيق، وحضورها الملائكى الفريد، وعرفت العرض الذى سوف تقدمه بأنه نوع من الـ House concert .

وقدمت فاطمة باقة من المقتطفات من عدد من عروض الأوبرا العالمية: من أوبرا حلاق إشبيلية للمؤلف الإيطالى روسيني، وثانية من مؤلفات الألمانى شوبيرت، وثالثة للمؤلف الإيطالى بوتشينى، ورابعة للمؤلف الاسبانى سرانو، ثم أغنية الحياة بلون وردى للمغنية الفرنسية أديت بياف، ثم أغنية من ألحان الأمريكى ويليام بولكوم، ثم أغانى متنوعة من المسرح الغنائى فى برودواى، مثل سيدتى الجميلة وقصة الحى الغربي. أدت فاطمة هذه المقتطفات بالطبع بلغاتها: الإيطالية والألمانية والإسبانية والفرنسية والإنجليزية، ثم غنت ـ بأداء أوبرالى أغنية مصر هى أمي، ثم نشيد القسم لمحمد عبد الوهاب. إن فاطمة، بموهبتها الفريدة، وشهرتها العالمية، تحب أن تؤكد دوما استيعابها للفن المصري، ومشاعرها الوطنية الدفاقة، بلا أى اصطناع أو تكلف. وهكذا، وفى نهاية الحفل الرائع شدت فاطمة ووراءها الحاضرون: أقسمت باسمك يا بلادى فاشهدى ...أقسمت أن أحمى حماك وافتدى وبنور حبك استضيء وأهتدي..أقسمت باسمك يابلادى يا بلادي..تحية لفاطمة سعيد، وتمنياتنا لها بمزيد من النجاح والصعود فى سماء الفن والإبداع.
المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع
المصدر: الأهرام

 

arabstoday

GMT 22:14 2020 الخميس ,06 آب / أغسطس

أخبار عن اللاساميّة وماليزيا وآيا صوفيا

GMT 00:18 2020 الأربعاء ,05 آب / أغسطس

رسالة إسرائيلية.. أم إنفجار؟

GMT 03:49 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

الموجة الجديدة من الحراك العربي

GMT 03:43 2019 الأربعاء ,30 تشرين الأول / أكتوبر

لبنان بين صيغتين

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فاطمة سعيد فاطمة سعيد



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab