سمير سيف
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

سمير سيف!

سمير سيف!

 العرب اليوم -

سمير سيف

بقلم : د.أسامة الغزالي حرب

فى خريف عام 1959 فى حى شبرا بشمال القاهرة، وبعد أن ظهرت نتيجة امتحان إنهاء الدراسة الابتدائية، انتقلت لألتحق بالصف الأول الإعدادى، فيما كان يسمى «فصل المتفوقين» فى مدرسة شبرا الإعدادية، الذى كان يضم الطلاب الأربعين الأوائل فى منطقة شمال القاهرة التعليمية. وقد استمرت الغالبية العظمى لتلك المجموعة معا لتنتقل فى 1962 إلى فصل المتفوقين فى التوفيقية الثانوية. أحد هؤلاء الأربعين كان الطالب سمير فخرى سيف الذى كان يتميز بتفوقه بالذات فى اللغة الإنجليزية، والذى كان مولعا بروايات أجاثا كريستى، وأفلام الفريد هيتشكوك، ولم نعرف أنه مسيحى إلا من خلال حصة الدين. كان حلم سمير أن يكون مخرجا سينمائيا، بل وكانت تفاصيل أول فيلم يحلم بإخراجه حاضرة فى ذهنه «دائرة الانتقام»! ولكن معهد السينما لم يكن بالطبع ضمن كليات مكتب تنسيق القبول بالجامعات الذى قدمنا إليه أوراقنا بعد الحصول على الثانوية العامة فى 1965 فاختار أن يدخل كلية الاقتصاد والعلوم السياسية مؤقتا قبل أن يتقدم لمعهد السينما ليدرس ويتفوق فيه ليصبح أستاذا فيه، مثلما أصبح مخرجا مرموقا.وأصبح سمير سيف ينتمى إلى عالم يختلف تماما عن العالم الذى أصبح فيه أقرانه الذين درسوا الطب والهندسة والفنية العسكرية والعلوم السياسية وغيرها..، ولكن صداقة العمر ظلت باقية! فأنا لم أقابل «سمير» إلا مرات محدودة للغاية طوال العقود الماضية، ولكنى أتابع على البعد، مثل أى متفرج، نجاحه الرائع، وأعماله السينمائية والتليفزيونية، وأتابع أحاديثه ولقاءاته الثرية الرصينة.إننا بالطبع مواليد عام واحد وعلى مشارف السبعينيات، ولكن لم يمر عيد للفطر أو للأضحى إلا وتلقيت تهنئة جميلة ورقيقة وبليغة من سمير فخرى سيف! ولكن تهنئة سمير تأخرت هذه المرة فلم أتلقها منه إلا فى أمس الأول ــ ثالث ايام العيد ــ فقلت له لقد أشعرتنى بأن العيد هو الذى تأخر ياسمير!

المصدر : جريدة الأهرام

المقال يعبّر عن رأي الكاتب وليس بالضرورة رأي الموقع

 

arabstoday

GMT 01:05 2024 الثلاثاء ,27 شباط / فبراير

حكاية الحكومات في فلسطين... والرئيس

GMT 02:47 2024 الثلاثاء ,20 شباط / فبراير

لماذا مدح بوتين بايدن؟

GMT 01:26 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

سياسة في يوم عيد الحب

GMT 01:23 2024 الإثنين ,19 شباط / فبراير

كوارث التواصل الاجتماعي!

GMT 02:27 2024 الأربعاء ,14 شباط / فبراير

تستكثرُ علي بيتك؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمير سيف سمير سيف



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة

GMT 23:16 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

نوتنجهام فورست يجدد رسميا عقد مهاجمه كريس وود حتى 2027
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab