الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان

الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان

 العرب اليوم -

الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان

العرب اليوم


أكتشف الأمريكيون، الذين رشحوا الرئيس التركى رجب طيب أردوغان قبل عقد من الزمان كى يكون مثال الحكم الاسلامى المعتدل فى العالم العربي، حقيقة الرجل الذى يمكن أن يصلح لأى شئ اخر إلا أن يكون رئيسا لدولة تعرف مسئولياتها الإقليمية والدولية، تقف دباباته ومدافعه وراء الاسوار الشائكة على مرمى حجر من مدينة كوبانى على الحدود التركية السورية التى تتعرض لهجوم شديد من تنظيم داعش، ويرفض مساعدة الأكراد على حماية مدينتهم ويتعجل سقوطها، بينما تدور فى شوارع المدينة حرب شرسة يعرف الجميع أنها يمكن أن تسفر عن مذبحة مخيفة تفوق مذبحة سبرينتشا فى كوسوفو، يمكن أن تطال أكثر من 13 ألف كردى يسكنون المدينة.


ومع الأسف يصر أردوغان على إضعاف الأكراد وإذلالهم، ويطلب منهم التنازل عن حقهم فى تقريرالمصير!، ويمنع عنهم المؤن والأسلحة والذخائر،ويحول دون وصول اشقائهم من المقاتلين الاكراد للمساعدة فى تحقيق صمود المدينة كى تتمكن داعش التى تحتل ثلث كوبانى من السيطرة الكاملة عليها، لأنه يعتقد ان اسقاط حكم بشار هو الأولى باهتمام تركيا من الحرب على داعش، لأن هزيمة داعش سوف تصب فى مصلحة بشار الاسد، بينما يفتح سقوط بشار الطريق لسيطرته على سوريا من خلال جماعة الاخوان المسلمين، ويعوض فشله الذريع مع مصر!.

ويبدو أن جهود الامريكيين لتغيير مواقف أردوغان من داعش حققت فشلا ذريعا يهدد بانفرط عقد التحالف الدولى الذى شكله أوباما، الامر الذى ادى إلى اتساع هوة الخلاف بين الجانبين، لأن سقوط كوبانى فى ايدى داعش يضع أوباما فى حرج بالغ، ويؤكد فشل استراتيجية القصف الجوي، خاصة أن كل خبراء البنتاجون أكدوا لأوباما أن هزيمة داعش لن تتحقق بغير قوات برية تفكك قبضتها على الارض التى تحتلها..،وبسبب سوء حسابات الرئيس التركى وإصراره على الاستمرار فى الخطأ يدفعه إلى ذلك نزعته الشديدة للتسلط والانفراد بالسلطة، يواجه اردوغان غضبا متزايدا من أكراد تركيا الذى انفجر فى مظاهرات عارمة راح ضحيتها أكثر من 31 قتيلا، تضعف صورته فى الداخل والخارج وتهدد بتقويض حكمه!.

arabstoday

GMT 11:05 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ودارت الأيام»

GMT 11:04 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

سقوط الأسد السريع جدّد الشراكة الروسية ــ الإيرانية

GMT 11:03 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

بودكاست ترمب

GMT 11:01 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

ماذا بعد تحرير الخرطوم؟

GMT 10:57 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

أين دفن الإسكندر الأكبر؟

GMT 10:56 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

«ديب سيك» ومفاتيح المستقبل

GMT 10:53 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

المناورة الجديدة

GMT 10:51 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

محتوى الكراهية «البديع» (3)

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان الجميع يكتشفون حقيقة أردوغان



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab