سعاد حسني الحاضرة الغائبة
الجيش الإسرائيلي يعلن قصف "بنى تحتية عسكرية" قرب الحدود السورية اللبنانية فيضانات تايلاند تودي بحياة 9 أشخاص وتؤدي إلى نزوح أكثر من 13 ألف مواطن قصف إسرائيلي يستهدف سيارة تابعة لمنظمة «وورلد سنترال كيتشن» في خان يونس ويؤدي إلى مقتل أربعة أشخاص الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل
أخر الأخبار

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

 العرب اليوم -

سعاد حسني الحاضرة الغائبة

بقلم - محمد عمار

تمر الذكرى الـ16 لرحيل الفنانة سعاد حسني بعد أن رحلت عن عالمنا في يونيو/حزيران من عام 2001 ومنذ رحيلها لم يهدأ أي فنان أراد اكتساب شهرة أكبر، ولم يهدأ أي أعلامي أراد تحقيق سبق صحافي ولكن في هذا العام اختفى الاحتفاء تماما، بسبب انشغال الجميع بشهر رمضان وازدحام القنوات الفضائية والمحلية بعرض برامج ومسلسلات الشهر الكريم.

وفي الذكرى الـ16 لرحيل السندريللا نلقي الضوء عما تحقق  وما لم يتحقق منذ رحيلها في البداية، حكمت المحكمة في لندن أن وفاة السندريللا لم يكن انتحارا ولكنها وفاة جنائية الأمر الثاني ظهور وثيقة زواج من السندريللا وعبد الحليم حافظ ليتم وضع حدا لهذا الأمر، بعد أن تم الإفصاح عنه منذ سنوات بعيده على صفحات الجرائد والمجلات. وما تحقق أيضا هو ظهور كتاب كبير كتبته شقيقتها جنجاه به العديد من الوثائق والتحليلات حول جريمة القتل. وما لم يتحقق لماذا لم يتم صنع تمثالا لسعاد حسني ووضعه في ساحة دار الأوبرا المصرية، مثلما وضع تمثالا لمارلين مونرو فسعاد حسني، لا تقل قيمة عن مارلين مونرو بل تزيد فهي ممثلة وجذابة وقدمت أدوارا مهمة أما مارلين لم تعتمد في الفن سوى عن جمالها فقط، ولم تقدم شيئًا يذكر على مدار تاريخها الفني سوى فيلم نياجرا للمخرج هتشكوك عام 1953.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سعاد حسني الحاضرة الغائبة سعاد حسني الحاضرة الغائبة



GMT 07:59 2019 الأربعاء ,13 آذار/ مارس

محمود مرسي

GMT 08:06 2019 الأربعاء ,06 آذار/ مارس

أحمد زكي

GMT 10:00 2018 الأحد ,30 كانون الأول / ديسمبر

سعيد عبد الغني

GMT 12:00 2018 الخميس ,13 كانون الأول / ديسمبر

محمد فوزي

GMT 14:44 2018 الثلاثاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

كمال الشناوي

إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا
 العرب اليوم - نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة

GMT 00:08 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

نتنياهو يعقد اجتماعًا أمنيًا لبحث التطورات في سوريا

GMT 06:33 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

القمة الخليجية في الكويت
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab