تعزيز مكتبة أمازون بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين
آخر تحديث GMT09:57:25
 العرب اليوم -

تعزيز مكتبة أمازون بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعزيز مكتبة أمازون بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين

مكتبة أمازون
الشارقة - العرب اليوم


العربية بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين كنجيب محفوظ ونزار قباني، بالإضافة إلى
أعمال خالدة مثل مقدمة ابن خلدون، ومختارات المتنبي، وكليلة ودمنة، بعد أن أصبح بإمكان القارئ العربي شراء الإصدارت العربية رقميًا من أمازون،
 
و لم تقتصر
على إضافة تراجم روائية وأدبية وثقافية ومعرفية
القائمة على الإصدارات العربية، بل تم
إليها ليزيد مجموعها عن 000.12 إصدار.

ّ لم تتأخر الدار العربية للعلوم ناشرون في تلبية نداء الواجب فرفدت جهاز أمازون
كيندل بنحو 2500 إصدار رقمي لتعزيز حضورها ونشر رسالتها الثقافية، وذلك عبر
روايات وأعمال أدبية عربية ومترجمة عن الثقافة الروسية والصينية والتركية إضافة إلى
18 لغة عالمية أخرى، وإصدارات لألطفال والناشئة، وبحوث في قضايا معاصرة، إضافة
إلى القارئ العربي وفي طليعتها
إلى كتب في مختلف االهتمامات والتوجهات التي تهم
الإلصدارات الأكثر مبيعًا والفائزة بالجوائز العالمية كـ "ساق البامبو" و"حرب الكلب
الثانيةومجموعات دان براون  ودانييل ستيلو ستيفن كينغ«.

علق بسام شبارو الرئيس التنفيذي للدار
العربية للعلوم ناشرون بأنه سعيد بدعم أجهزة أمازون كيندل للكتاب العربي، مضيفا أنه
جاء من خلال جهاز كيندل، القارئ
لتوفير كتبهم ووجد
اهتمامًا كبيرًا من كبار الكتاب
الخاص بشركة أمازون.

وعلّق نائب رئيس أمازون، ديفيد نجار، قائلًا إن 
الكتب العربية متاحة على كيندل لماليين المستخدمين العرب، وهذه الخطوة تأتي
في إطار العمل المستمر لتوفير المزيد من الخيارات للمستخدمين بشكل عام

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعزيز مكتبة أمازون بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين تعزيز مكتبة أمازون بأعمال أدبية لكبار المؤلفين المعاصرين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 00:30 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

25 وجهة سياحية ستمنحك تجربة لا تُنسى في عام 2025
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab