عالمة روسية تشرح سبب عدم نقل العلماء لمومياء توت عنخ آمون إلى المتحف
آخر تحديث GMT12:38:20
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

عالمة روسية تشرح سبب عدم نقل العلماء لمومياء توت عنخ آمون إلى المتحف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عالمة روسية تشرح سبب عدم نقل العلماء لمومياء توت عنخ آمون إلى المتحف

توت عنخ آمون
موسكو - العرب اليوم

انفرد فرعون مصر القديمة، توت عنخ آمون، بكونه الوحيد الذي بقي في وادي الملوك في الأقصر، حيث تم العثور على المومياء في ضريحه الأصلي، على عكس الملوك الآخرين.وذكرت أولغا توماشيفيتش، عالمة المصريات، ونائب رئيس قسم التاريخ القديم بكلية التاريخ بجامعة موسكو الحكومية "لومونوسوف" أن الكهنة "المشاركين" في الموكب الذهبي في القاهرة أعادوا دفن الفراعنة منذ آلاف السنين في مخبأين.

وقالت العالمة الروسية المتخصصة في الحضارة الفرعونية: "إن توت عنخ آمون محظوظ، بمعنى أنه على الرغم من أن العلماء المعاصرين (سرقوه)، أي أن جميع أدواته الفاخرة موجودة في متحف القاهرة، إلا أنهم لم يتركوا له تابوتا واحدا، بل عدة توابيت. هو الوحيد الذي بقي في وادي الملوك، وهذا في طيبة الغربية، أي مدينة الأقصر الحديثة على الضفة الغربية. جميع أولئك الذين تم نقلهم فيما وصف بـ (الموكب الذهبي) ليلة 3 إلى 4 أبريل الجاري، لم يتم العثور عليهم في مقابرهم الأصلية، ولكن في مخبأ منفصل، حيث أعيد دفنهم من قبل الكهنة عندما أدركوا أن الأمور كانت سيئة، وأن المقابر تتعرض للنهب. وكان ذلك منذ وقت موغل جدا في مصر القديمة".

كما لفتت توماشيفيتش إلى أن هؤلاء الفراعنة حين رقدوا في مقابرهم، كان حولهم أفضل زخرفة وأكبر بكثير مما لدى توت عنخ آمون، مضيفة قولها: "ربما كان ذلك هو السبب وراء أن ضريحه كان من نصيب علماء الآثار، فيما نهبت أضرحة الآخرين في العصور القديمة".

وأشارت العالم الروسية إلى أنه تم العثور على مومياوات الفراعنة في نهاية القرن التاسع عشر، ثم قاموا برحلتهم الأولى إلى المتحف في القاهرة، وجرى نقل بعضها على طول نهر النيل، وبعضها في عربات خاصة بالسكك الحديدية.وكان اقيم في مصر مؤخرا موكبا ذهبيا للفراعنة تم خلاله نقل 22 مومياء من المتحف المصري في ميدان التحرير إلى المتحف القومي للحضارة المصرية في الفسطاط.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

المومياوات الملكية تعرف على الفرق بين المتحف المصري والقومي للحضارة

تجهيزات نهائية داخل المتحف المصري لموكب المومياوات الملكية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عالمة روسية تشرح سبب عدم نقل العلماء لمومياء توت عنخ آمون إلى المتحف عالمة روسية تشرح سبب عدم نقل العلماء لمومياء توت عنخ آمون إلى المتحف



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 12:15 2025 الأحد ,02 شباط / فبراير

زلزال بقوة 4.1 درجة يضرب جنوب شرق تايوان

GMT 03:37 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

6 قتلى في حادث طيران جديد شرقي أميركا

GMT 12:00 2025 السبت ,01 شباط / فبراير

مقتل 18 جندياً في باكستان على يد مسلحين
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab