برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت
آخر تحديث GMT06:58:47
 العرب اليوم -

الإعلامي نيشان في حديث إلى "العرب اليوم":

برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت

الإعلامي نيشان ديرهاروتيونيان

برامج "التوك شو" التي قدمها سابقا، مشيرًا إلى أنه سيكون مختلفا من حيث المبنى و المعنى.

برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت

وأوضح نيشان في حديث إلى "العرب اليوم" أنه قام بالاتصال بنسبة كبيرة من الفنانين والوجوه المشهورة في العالم العربي إلى جانب كثير من الإعلاميين، مشيرًا إلى أن أصعب تحد يواجه الآن هو عملية اختيار الضيوف لأنه مرتبط بثلاثين حلقة فقط خلال شهر رمضان الكريم .
وعن الموقف الذي تعرض له على الهواء مباشرة عندما استضاف الفنان اللبناني ملحم بركات واتصل به الفنان جورج وسوف حيث قال له : اغلق فمك ، وعقّب نيشان، قائلا : لن أضيف أي شيئ عن الموضوع لكن : السفيه يقرأ ما فيه.
وأوضح أنه يطمح إلى تعلم اللغة العبرية ليعرف كيف يفكر العدو الصهيوني و يواجهه بالكلمة و الميكروفون لأنه صاحب قضية ، مشيرًا إلى أن كثيرًا من الأسئلة التي يطرحها على ضيوفه في كثير من الأحيان، جريئة بل وقحة جدا.
وعن قدوته في الحياة، قال إنه الإعلامي اللبناني رياض شرارة ، مشيرًا إلى أن الإعلاميين اليوم مثل علبة الشوكولاتة ، كل مرة تتعلم من واحد منهم، مشيرا إلى أن الوسط الإعلامي يعاني فسادا و عفنا كبيرين.
وأوضح أن دخوله الأستوديو عند مباشرة أي برنامج هو  أصعب امتحان يواجهه كل مرّة ، حيث يمتزج بالخوف و الحذر مع كثير من المتعة، مشيرًا إلى أن أكثر شيئ يستفزه هو أن يقول له المخرج على الهواء مباشرة : نيشان انتهى الوقت.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت برنامجي في رمضان مختلف عن كل ما قدمت



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab