أحداث مصر وراء اختفائي ولا خلافات مع رزان
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

الإعلامية مريم أمين لـ"العرب اليوم":

أحداث مصر وراء اختفائي ولا خلافات مع رزان

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أحداث مصر وراء اختفائي ولا خلافات مع رزان

الإعلامية المصرية مريم أمين

بها مصر والمنطقة العربية، وبخاصة أن البرامج السياسية التي توجد الآن على الساحة الإعلامية تشبة بعضها إلى حد كبير.
وقالت مريم إنها تبحث عن الاختلاف، وبخاصة أن الجمهور قد اعتاد أسلوبها الحوار في برامج "التوك شو" على شاشة التلفزيون المصري في "البيت بيتك" و"مصر النهاردة"، وأن سبب اختفائها عن الساحة يرجع إلى عدم وجود البرامج التي تتناسب مع قدراتها, والأحداث السياسية المتصارعة في مصر .
وأضافت الإعلامية المصرية، أنها استمتعت بالعمل مع النجوم خلال برنامجها "لعب النجوم"، على الرغم أنه يميل إلى نوعية برامج المسابقات، وأنها تتمنى أن تقدم برنامجًا خفيفًا في شهر رمضان المقبل، فيما نفت وجود أي خلافات شخصية بينها وبين الفنانة رزان مغربي، مثلما تردد، بعد رفضها لتقديم الجزء الثاني من برنامج "ديل اور نو ديل".
وأوضحت أمين أن "ديل اور نو ديل" برنامج لا يتناسب معها، وبخاصة أنها كانت تقدم قبله بقليل برنامج سياسي, وأن رفضها للبرنامج لا يقلل من شأن رزان، مؤكدة أنها تعتز بالفترة التي قضها في تلفزيون دبي، وأنها كانت تجربة مفيدة، وقد تعلمت منها الكثير, وبخاصة أنها كانت تعمل مع إدارة وفريق عمل متفهم كل الأمور, علاوة على النجاح التي لاقتها برامجها على هذه المحطة.
وعبرت مريم عن سعادتها باختيارها سفير النواية الحسنة لمنظمة الأغذية والزراعة "الفاو"، وبخاصة أنها منظمة عالمية كبيرة تحظى باهتمام دولي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أحداث مصر وراء اختفائي ولا خلافات مع رزان أحداث مصر وراء اختفائي ولا خلافات مع رزان



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab