برنامج السكوت ممنوع بعيد عن السياسة
آخر تحديث GMT07:04:24
 العرب اليوم -

الإعلامية نهلة عبد العزيز لـ العرب اليوم":

برنامج "السكوت ممنوع" بعيد عن السياسة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - برنامج "السكوت ممنوع" بعيد عن السياسة

الإعلامية المصرية نهلة عبد العزيز

من القضايا التي تهم لمواطن المصري بكل جرأة ووضوح، من دون وجود أي خطوط حمراء في القضايا التي يطرحها، مع محاولة البحث عن حلول لهذه المشكلات المتعلقة بالمجتمع المصري، مشيرة إلى أن الشعب المصري قد تشبّع سياسيًا خلال الفترة الماضية.
وعبرت نهلة عن سعادتها لعودتها للظهور على الشاشة مرة أخرى، بعد سنوات طويلة، لسبب تقليدها مناصب إدارية عدة، موضحة أن العمل الإداري أخذ وقتًا طويلاً، وأخذها من عملها كمذيعة، وتتمنى نهلة أن ينافس برنامجها برامج القنوات الخاصة، ويجذب الإعلانات للتلفزيون المصري.  
وأوضحت أن "السياسة الإعلامية موجودة بالفعل في التلفزيون بأكمله، لكن السبب في حالة الارتباك التي يلاحظها المشاهد هو عدم التنسيق، فأصبح كل مذيع يعبر عن هويته وانتمائه السياسي، ولم يعبر عن هوية التليفزيون المصري، ونتج عن ذلك تحويل عدد كبير من العاملين داخل ماسبيرو إلى التحقيق في الفترة الأخيرة".
وقالت نهلة "إنه لا توجد أي محاذير لأي تيار سياسي، فنحن نقدم الحيادية من خلال الرأي والرأي الآخر، فالتلفزيون المصري ملك للشعب، ومن حق كل أفراده التواجد فيه، ولكننا لسنا من يصنع البلبلة والفتنة".
وأضافت أن "مصطلح "أخونة" التلفزيون المصري تم انتشاره أخيرًا، وهذا لم يحدث لأن العاملين في التلفزيون هم أنفسم من كانوا يعملون أثناء حكم النظام السابق".
 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

برنامج السكوت ممنوع بعيد عن السياسة برنامج السكوت ممنوع بعيد عن السياسة



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab