الحر يُشكل كتيبة حماية الصحافيين والخبراء الأجانب
آخر تحديث GMT05:43:55
 العرب اليوم -

مهمتها مرافقتهم داخل المناطق المحررة في سورية

"الحر" يُشكل كتيبة "حماية الصحافيين والخبراء الأجانب"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "الحر" يُشكل كتيبة "حماية الصحافيين والخبراء الأجانب"

عنصر من الجيش السوري الحر

لإعادة إعمار المناطق المتضررة، في قرية أطمة على الحدود السورية التركية.
وأوضح قائد كتيبة "سعد بن معاذ" في الجيش الحر، النقيب محمود عبدالسلام، أن "تشكيل الكتيبة جاء من أجل تأمين الدعم الأمني واللوجستي للخبراء الأجانب ومرافقتهم داخل المناطق المحررة"، فيما أرجع سبب خطف الخبراء الأجانب في قرية أطمة، إلى توغلهم في مناطق بالعمق السوري من دون علم "الحر"، وتعهد بعدم تكرار تلك الحوادث بعد تأمينهم من قبل الكتيبة الأمنية.
وقالت مصادر على ثقة وثيقة بملف الصحافيين المخطوفين، إن "عملية الخطف جرت من قبل مسلحين ملثمين مجهولي المعالم، إذ باغتوا السيارة التي تقلّهما وضربوا مرافقيهما وأطلقت الرصاص على السيارة واقتادت من فيها إلى جهة مجهولة، وأن هناك شكوكًا عدة تحوم حول هوية الخاطفين ومطالبهم التي لم تتضح بعد"، فيما أفادت مصادر أخرى أن "استخبارات غربية قامت بتكبيل مرافقي المختطفين للتحقيق، وأن كتائب في الحر فتحت تحقيقًا سريًا للوصول إلى هوية الخاطفين والتعرف إلى مطالبهم".
وعلّقت الشركة الفرنسية "اكتيد" عملها داخل الأراضي السورية، احتجاجًا على اختطاف عنصرين من خبرائها على الحدود مع تركيا، والتي تسيطر عليها مجموعات متعددة من "الحر" والإسلاميين، تختلف في عدد من الروئ، وتتفق على إسقاط حكومة الرئيس السوري بشار الأسد

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الحر يُشكل كتيبة حماية الصحافيين والخبراء الأجانب الحر يُشكل كتيبة حماية الصحافيين والخبراء الأجانب



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab