السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء
آخر تحديث GMT03:05:48
 العرب اليوم -

السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء

واشنطن ـ وكالات

أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية. أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.أعلنت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن سلالات مقاومة للعقاقير من داء السل تنتشر في جميع أنحاء العالم، الأمر الذي يتطلب دعما ماليا إضافيا قدره 1.6 مليار دولار للتصدي لها.وفي بيان مشترك قالت منظمة الصحة العالمية والصندوق العالمي لمكافحة الإيدز إنه يجب على الدول المانحة توفير التمويل اللازم لتعقب أكثر الأمراض خطرا وهي السل والملاريا.وقالت المدير العام لمنظمة الصحة العالمية مارغريت تشان إن 4% من المصابين الجدد بالسل يحملون الميكروب المقاوم للعقاقير، وهو ما يعني ارتفاعا في نسبته ومعدل انتقاله بالعدوى بين البشر. وتصل هذه النسبة في بعض البلدان مثل روسيا إلى 35%. هذه الأرقام دفعت مارغريت للقول إننا نجلس على برميل من البارود. وعادة كان ينظر للسل كمرض من الماضي، ولكن انتشار السلالات المقاومة للعلاجات المتعددة حوّلته لأحد أشد المشاكل الصحية إلحاحا على الصعيد العالمي. ويعد السل القاتل الثاني على صعيد الأمراض المعدية عالميا، إذ تسبب بموت 1.4 مليون إنسان عام 2011، ولم يتفوق عليه سوى مرض الإيدز الذي قتل في نفس العام 8.7 ملايين.منظمة الصحة العالمية بحاجة لمبلغ 1.6 مليار دولار لتطوير علاجات ومطاعيم للسل (الأوروبية) وفيما تقدر منظمة الصحة العالمية العدد المتوقع إصابتهم بالسل المقاوم للعقاقير بما يقارب 630 ألفا، تحذر المنظمة من أن هذا الرقم مرشح للتصاعد إلى مليونين في 2015.وعلاج النوع التقليدي من السل هو عملية طويلة، إذ يأخذ المصاب مزيجا من المضادات الحيوية لفترة تمتد لستة أشهر، مما يعني أن الكثيرين لا يكملون العلاج، وهذا يشكل أحد الأسباب التي ساعدت على ظهور السلالات المقاومة للعقاقير.أما سلالات السل المقاومة للعقاقير فهي تتغلب على نوعين على الأقل من العلاجات التقليدية، كما أن هناك أنواعا أشد مقاومة للعقاقير تم التبليغ عنها في تقارير من 77 بلدا.وفي الهند سجل الأطباء حالات من السل المقاوم تماما، إذ لم ينجح في علاجه أي نوع من الأدوية على الإطلاق.وتقول منظمة الصحة العالمية إن مبلغ 1.6 مليار دولار سيمكنها من ردم الفجوة في مكافحة المرض في 118 دولة من دول العالم النامي، مما يعني علاج 17 مليون مصاب بالسل بشكل كامل وإنقاذ حياة ستة ملايين إنسان بين العامين 2014 و2016. وقال المدير التنفيذي للصندوق العالمي مارك ديبول إن أمامنا خيارين، إما الاستثمار في العلاج أو دفع ثمن غال للأبد، فالسل قد تحول لوباء عالمي. ويقول المدير التنفيذي لدائرة إيقاف السل في منظمة الصحة العالمية ماريو رافليون إن الإصابات في روسيا والهند والصين وجنوب أفريقيا تشكل ثلثي حالات السل المقاوم.وسينفق التمويل الإضافي على تحسين التشخيص الدقيق للمرض، وتطوير أدوية جديدة للسل المقاوم، وتوفير الرعاية المناسبة بشكل أكبر للناس، وتعزيز الأبحاث والمطاعيم.وعادة يعطى الرضع روتينيا لقاح السل المعروف اختصارا باسم "باسيلي كالميت غورين، بي.سي.جي"، وذلك في الدول التي ترتفع فيها معدلات الإصابة بالمرض، ولكن تأثير هذا اللقاح يتضاءل مع مرور السنوات، كما أنه ليس فعالا في الوقاية من السل الذي يصيب البالغين. ومنذ فترة وجيزة صدرت نتائج دراسة على أول مطعوم للسل يطور منذ 90 عاما وكانت نتائجه مخيبة للآمال، إذ لم يمتلك أي مفعول إضافي أكثر من مطعوم السل التقليدي "بي.سي.جي".والآن يعمل الباحثون وشركات الأدوية على تطوير اختراق جديد، ولكن التقدم العلمي في كثير من الأحيان يكون صعبا وبطيئا للغاية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء السل المقاوم للعقاقير يتحول إلي وباء



هند صبري بإطلالة أنثوية وعصرية في فستان وردي أنيق

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 18:53 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وأمير قطر يبحثان التطورات في المنطقة
 العرب اليوم - رئيس دولة الإمارات وأمير قطر يبحثان التطورات في المنطقة

GMT 22:04 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

عمرو يوسف يكشف تفاصيل فيلمه الجديد درويش
 العرب اليوم - عمرو يوسف يكشف تفاصيل فيلمه الجديد درويش

GMT 03:26 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

بلينكن يطلب من إسرائيل السماح باستئناف التلقيح لأطفال غزة

GMT 10:59 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

حمية مستوحاة من الصيام تدعم وظائف الكلى وصحتها

GMT 04:44 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

تجدد القصف المدفعي شمال مخيم النصيرات وسط قطاع غزة

GMT 20:58 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

العملات المشفرة ترتفع وبيتكوين تتخطى 68 ألف دولار

GMT 07:07 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

استئناف الجولة الثانية من التطعيم ضد شلل الأطفال في غزة

GMT 04:52 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

اليابان تؤجل اختبار صاروخها الفضائي الجديد

GMT 01:37 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية تستهدف بلدة دبين جنوب لبنان

GMT 02:19 2024 السبت ,02 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تعلن نقل 11 مصابًا جراء الصواريخ إلى المستشفيات

GMT 14:16 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

هاريس تشن هجوما على ترامب وتنتقد تعليقه بشأن النساء

GMT 14:18 2024 الجمعة ,01 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تمنح 270 مليون دولار مساعدات للمتضررين من الفيضانات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab