ارتفاع معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة بشكل كبير
آخر تحديث GMT00:49:35
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

ارتفاع معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة بشكل كبير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ارتفاع معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة بشكل كبير

ارتفاع معدلات ولادة التوائم
القاهرة - العرب اليوم

أفاد باحثون بأن معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة فاقت أي زمن مضى وأن العالم ربما وصل الآن إلى ذروة التوائم. يولد حوالي 1.6 مليون توأم كل عام في جميع أنحاء العالم، ويولد واحد من كل 42 طفلًا توأمًا.وكانت حالات تأخر الإنجاب وما تبعها من تقنيات طبية مثل التلقيح الاصطناعي قد شهدت ارتفاعا في معدلات مواليد التوائم بمقدار الثلث منذ ثمانينيات القرن الماضي. ولكن تراجعا حدث في ذلك التاريخ حين بدأ التفكير في طفل واحد لكل حمل لتقليل عنصر الخطورة، حسب (بي بي سي).ووفقًا لنظرة عامة عالمية في مجلة نشرت بمجلة «هيومان ريبرودكشن» فقد وصلت الأرقام إلى الذروة بسبب الزيادات الكبيرة في معدلات التوأمة في جميع المناطق منذ أكثر من 30 عامًا – حيث تراوحت الزيادة ما بين 32 في المائة في آسيا إلى 71 في المائة في أميركا الشمالية.

أصبح عدد التوائم المولودين لكل ألف ولادة مرتفعًا بشكل خاص الآن في أوروبا وأميركا الشمالية بعد أن ارتفع في جميع أنحاء العالم من تسعة لكل 1000 ولادة إلى 12 لكل ألف. لكن معدلات التوائم في أفريقيا كانت دائمًا مرتفعة ولم تتغير كثيرًا على مدار الثلاثين عامًا الماضية، وهو ما قد يكون بسبب النمو السكاني. تشكل أفريقيا وآسيا حوالي 80 في المائة من جميع حالات الولادة في العالم في الوقت الحاضر.في هذا الصدد، قال البروفسور كريستيان موندن، مؤلف الدراسة من جامعة أكسفورد، إن هناك سببًا لذلك، مشيرا إلى أن «معدل التوائم في أفريقيا مرتفع للغاية بسبب العدد الكبير من التوائم ثنائية الزيجوت – ويعني التوأمان المولودان من بيضتين منفصلتين. ومن المرجح أن يرجع ذلك إلى الاختلافات الجينية بين السكان الأفارقة والسكان الآخرين في غيرها من مناطق العالم».

لكن معدلات التوأمة في أوروبا وأميركا الشمالية ودول المحيطات على وشك أن تلحق بالركب نتيجة للاستخدام المتزايد لتسريع الحمل بمساعدة طبية منذ السبعينيات، مثل التلقيح الاصطناعي، والحقن المجهري، وتحفيز المبيض، وجميعها تقنيات تزيد من احتمالية الولادة المتعددة.أضافت مجلة «هيومان ريبرودكشن» أن النساء اللائي يقررن إرجاء تكوين أسر إلى مرحلة لاحقة من العمر ويلجأن حينها إلى استخدام وسائل منع الحمل وخفض الخصوبة بشكل عام ثم اللجوء إلى وسائل الحمل الاصطناعية سالفة الذكر تعتبر عاملا مهما أيضا. لكن البروفسور موندين استطرد أن التركيز ينصب حاليا على الحمل الفردي الذي يعتبر أكثر أمانًا.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

دراسة علمية تكشف اختلافات جينية بين التوائم المتطابقين

دراسة تكشف أن التلقيح الاصطناعي يطّور الأطفال

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ارتفاع معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة بشكل كبير ارتفاع معدلات ولادة التوائم في الفترة الأخيرة بشكل كبير



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab