ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم
آخر تحديث GMT14:39:36
 العرب اليوم -
الخطوط الجوية في أذربيجان تعلن تعليق رحلاتها إلى 7 مدن روسية الجيش الإسرائيلي يعلن قصف بنية تحتية كانت تستخدم لتهريب الأسلحة عبر سوريا إلى حزب الله عند معبر على الحدود السورية اللبنانية مقتل فلسطينيين وإصابة آخرين إثر استهدافهم بطائرة مسيرة إسرائيلية في جباليا البلد شمال غزة وسائل إعلام لبنانية تفيد بأن القوات الإسرائيلية شنت قصفاً استهدف ثلاثة مواقع في منطقة البقاع إيقاف حركة الطيران في مطار بن غوريون الإسرائيلي عقب هجوم من الحوثيين برنامج الأغذية العالمي يعلن تعليق عمليات النقل الجوي للمساعدات الإنسانية في اليمن بشكل مؤقت منظمة الصحة العالمية تعلن إصابة موظف بجروح خطيرة نتيجة قصف إسرائيلي استهدف مطارًا في اليمن الجيش الإسرائيلي يطلب إخلاء مستشفى كمال عدوان بعد أن قام بمحاصرته "اليونيفيل" تعلن أن الجيش الإسرائيلي يواصل تدمير المناطق السكنية والزراعية والطرق جنوب لبنان هيئة مراقبة الطيران في روسيا تعلن إغلاق جميع مطارات موسكو مؤقتا تحسبا لهجمات بطائرات مسيرة
أخر الأخبار

ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم

ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم
القاهرة - العرب اليوم

تجربة الحمل بتوأم من التجارب السحرية في الحياة، هي نعمة تتطلب مزيداً من الحيطة والحذر. تفيد الدراسات أن الحمل بتوأم يكون أكثر احتمالاً بين عمر 30 و40 لدى المرأة عندما تميل دورات التبويض إلى عدم الانتظام قليلاً، فيحدث ازدواج في الإباضة.

تتطلب تغذية التوأم إضافة في حصة البروتين، وحمض الفوليك، والكالسيوم، والحديد، ومغذيات أخرى
من أهم ما تحتاج الحامل بتوأم إلى مراعاته أثناء الحمل التحكم في الوزن، وفي الوقت نفسه الحصول على التغذية المناسبة. إلى جانب ذلك عليك مراعاة التالي:

الزيارة المتكررة للطبيب. تتطلب المتابعة الصحية للحمل إجراء اختبارات متعددة بالموجات فوق الصوتية وفحوصات أخرى لمعرفة مسار نمو الجنينين.

التغذية. تتطلب تغذية التوأم إضافة في حصة البروتين، وحمض الفوليك، والكالسيوم، والحديد، ومغذيات أخرى. الحامل بتوأم أكثر عرضة لفقر الدم لذلك تحتاج إلى مزيد من الحديد.

مزيد من الراحة. تحتاج بعض النساء مزيداً من الراحة في البيت أو المستشفى، حسب الحالة. هناك حاجة إلى مزيد من الراحة في الفراش خلال الثلث الثاني من الحمل.

الولادة المبكرة. العدد المثالي لأسابيع الحمل 39 أسبوعاً، لكن في حالة التوأم قد يكون 37 أسبوعاً، بل إن بعض التقارير الطبية تفيد بأن الولادة بعد 34 أسبوعاً في حالة التوأم تعتبر طبيعية أيضاً. إذا كان جسمك يرسل إشارات الولادة مبكراً عن هذا الموعد قد يعطيك الطبيب حقناً لتعزيز نمو الرئتين لدى الطفلين، لأن عدم نضج الرئة مشكلة في حالات الولادة المبكرة.

الولادة القيصرية. هناك احتمالات أكبر أن تكون الولادة قيصرية في حالة التوأم. يتوقف ذلك على وضع المولود الأول، وما إذا كانت وضعية رأسه لأسفل. في بعض الأحيان يولد الأول ولادة طبيعية، والثاني ولادة قيصرية.

ارتفاع ضغط الدم. من المشاكل الصحية التي يحتمل تطويرها أثناء الحمل بتوأم ارتفاع ضغط الدم، وقد يسبب ذلك تسمم الحمل قبل الأسبوع الـ 20، أو بعد الأسبوع الـ 37. هناك أيضاً احتمالات لتطوير تسمم الحمل خلال الثلث الثاني من الحمل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم ما عليك مراعاته أثناء الحمل بتوأم



GMT 05:37 2024 الخميس ,05 كانون الأول / ديسمبر

كيفية يمكن حماية الأطفال من الهشاشة النفسية

GMT 00:06 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

أطعمة خارقة تساعد على تعزيز تركيز الأطفال

GMT 22:38 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

طرق تعليم الأطفال لنظافة الشخصية

GMT 22:35 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الإساءة اللفظية لها تأثير على نمو دماغ الأطفال

GMT 22:20 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كثرة الاستحمام قد تصيب الأطفال والرضع بمشاكل جلدية عديدة

GMT 21:40 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الابتسام أثناء تناول الطعام يشجع الأطفال على الأكل

GMT 21:31 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

معاناة الأبوين من الإجهاد تعرّض الأطفال للقلق والاكتئاب

الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab