أسباب بكاء الرضيع وكيفية التعامل مع بكاء الرضيع
آخر تحديث GMT05:43:55
 العرب اليوم -

أسباب بكاء الرضيع وكيفية التعامل مع بكاء الرضيع

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أسباب بكاء الرضيع وكيفية التعامل مع بكاء الرضيع

الطفل الرضيع
القاهرة ـ العرب اليوم

في خلال العام الأول، يعجز الطفل عن التعبير عن حاجاته فيستعين بالبكاء وسيلةً للتواصل مع أمه والإشارة إليها. ولكن ما هي الحاجات التي يحاول الرضيع الكشف عنها بأسلوبه غير المفهوم؟ إليكِ فيما يلي أبرز الأسباب المحتملة لبكاء الأطفال الرضع:

الجوع
يعتبر الجوع أحد الأسباب الشائعة لبكاء الرضيع. من علاماته: مصّ الإبهام أو لعق الشفاه أو المنعكس التجذيري "أي الارتكاس الذي يستحث الطفل على الاتجاه نحو مصدر الغذاء".

اتساخ الحفاض
يمكن لاتساخ الحفاض أو تبلله أن يكون سببًا مباشرًا وواضحًا لبكاء الرضيع. فأكثرية الأطفال لا يتحملون شعور الانزعاج ويسارعون إلى تنبيه أمهاتهم فور حدوث الواقعة!

الرغبة في النوم
يمكن للتعب الشديد والتوتر أن يمنعا الرضيع من النوم ويتسببا ببكائه بكاءً شديدًا وطويلًا. قد يصعب على الأم أحيانًا تحديد هذا السبب، ولكنها ستتمكن من ذلك مع مرور الوقت.

الرغبة في الحمل
في الإجمال، يحبّ الطفل الرضيع العناق والغناج كما يشعر برغبة دائمة في البقاء بقرب أمه للاستمتاع بدفئها وسماع صوتها وشم عطرها. والبكاء بكل بساطة يحقق له هذه الرغبة!

قد يهمك ايضا:

تقارير طبّية تؤكّد أن معايير نظافة الرضيع ضمن إجراءات الوقاية من "كورونا"

الطريقة الصحيحة لحمل الرضيع كي يشعر بالطمأنينة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أسباب بكاء الرضيع وكيفية التعامل مع بكاء الرضيع أسباب بكاء الرضيع وكيفية التعامل مع بكاء الرضيع



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab