الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم
آخر تحديث GMT10:33:28
 العرب اليوم -

الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم

الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم
القاهرة - العرب اليوم

كشفت دراسة علمية نشرت في بريطانيا الاربعاء ان الكلاب تستطيع ان تفهم مزاج الاشخاص من خلال تعابير الوجه والصوت.

وجاء في هذه الدراسة المنشورة في مجلة "بايولودجي ليترز" الصادرة عن الجمعية الملكية البريطانية ان الكلاب يمكنها ان تفهم مشاعر الكلاب الاخرى وان تستنتج بالتالي نواياها.

أما لفهم مشاعر الانواع الاخرى، فان ادمغة الكلاب تعد تمثيلات ذهنية للصور والاصوات، تمكنها من تقييمها ومقارنتها وجمعها معا.

وتربط ادمغة الكلاب بين تعابير الوجوه والاصوات.

وتبين للعلماء ان الكلاب كانت اكثر انتباها حين كانت تعابير الوجه متناسبة مع الصوت الذي تسمعه، ما يؤشر الى ان الكلاب تحلل الرابط بين الصوت وتعابير الوجه لمعرفة ما ان كانا منسجمين.

وقال كون غوو الباحيث في جامعة لينكول واحد المشاركين في الدراسة "لم تكن هذه القدرة الذهنية معروفة للعلماء عند غير البشر".

ويقول كثير ممن يربون الكلاب انها شديدة الحساسية ازاء مشاعر افراد العائلة ومزاجهم. وتدعو الدراسة الى التمييز بين القدرة على التحليل والفهم من جهة، والقدرة على حسن التصرف من جهة أخرى.

وقالت ناتاليا البوكيرك المشرفة على الدراسة "قد تكون هذه القدرة سببها العلاقة القوية بين الكلاب والانسان".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم الكلاب تفهم مشاعر الاشخاص وامزجتهم



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab