فيدرر يؤكد أنه من المحبط عدم اللعب بحرية
آخر تحديث GMT11:27:52
 العرب اليوم -

غاب عن البطولة بسبب آلام الظهر

فيدرر يؤكد أنه من المحبط عدم اللعب بحرية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فيدرر يؤكد أنه من المحبط عدم اللعب بحرية

السويسري روجيه فيدرير
القاهرة – محمد عبد الحميد

أكد السويسري روجيه فيدرير المصنف الثاني عالميا بين لاعبي التنس المحترفين، عقب توديعه بطولة روما على يد النمساوي دومينيك تيم - أنه "من المحبط عدم التمكن من اللعب بحرية"، ورغم ذلك أشار إلى سعادته لعدم تدهور حالته الصحية.

وكان فيدرير غاب عن بطولة مدريد لتنس الأساتذة "بسبب مشكلات في الظهر". وقال فيدرير في مؤتمر صحافي عقب خسارته أمام تيم "من ناحية أنا سعيد لأنني عدت للعب بعد هذه الأسابيع، ومن ناحية أخرى من المحبط عدم قدرتك على اللعب بحرية". وأبرز أن الأسابيع الأخيرة كانت صعبة، مشيرًا إلى أنه سيكون من المهم متابعة حالته من 7 إلى 9 أيام مقبلة استعدادا لبطولة رولان غاروس التي تنطلق في 22 من الشهر الجاري.

وقال "الأسابيع الأخيرة كانت صعبة بالنسبة لي. لا أعتقد أنني أستطيع أن أخوض رولان غاروس ولكن إذا تمكنت من التدريب بنسبة 100% خلال الأيام المقبلة ستكون هناك إمكانية. مازالت أثق في إمكانية التعافي، سأرى ماذا سيحدث خلال الأيام السبعة أو التسعة المقبلة". وأشار إلى أنه سيتخذ قراره بشأن مشاركته في رولان غاروس بعد اجتماعه مع فريق عمله، قائلا "سأرى ما إذا كان من الأفضل أن أستريح أم أتدرب، ولكنني سعيد بالعودة للملاعب وعدم تدهور صحتي".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فيدرر يؤكد أنه من المحبط عدم اللعب بحرية فيدرر يؤكد أنه من المحبط عدم اللعب بحرية



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab