مبابي يُؤكد حبه لمنتخب فرنسا لم يتغير وأنهم مرهقون من كثرة المباريات
آخر تحديث GMT03:18:20
 العرب اليوم -

مبابي يُؤكد حبه لمنتخب فرنسا لم يتغير وأنهم مرهقون من كثرة المباريات

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مبابي يُؤكد حبه لمنتخب فرنسا لم يتغير وأنهم مرهقون من كثرة المباريات

لاعب المنتخب الفرنسي كيليان مبابي
لندن ـ العرب اليوم

قال كيليان مبابي إنه سيظل ملتزما باللعب مع المنتخب الفرنسي لكرة القدم رغم عدم استدعائه للمباريات الأخيرة، وإنه يحترم القرارات التي اتخذها المدرب ديدييه ديشان.

وقال مبابي في مقابلة مع محطة كانال بلس اليوم الأحد "المنتخب الفرنسي كان دائما أعلى مكانة في كرة القدم بالنسبة لي، فهو المنتخب الوطني. لطالما قلت إنه لا يوجد شيء أكثر أهمية منه. حبي للمنتخب الفرنسي لم يتغير".

وأضاف قائد فرنسا الذي لم يشارك مع المنتخب الفرنسي منذ خوضه لمباراتين في دوري الأمم الأوروبية في أوائل سبتمبر أيلول الماضي "بذلت دائما كل ما في وسعي.

"أنت تخدم بلدك وهذا كل شيء...ارتقيت دائما بمستوى المنتخب الفرنسي إلى الأعلى. فعلت كل ما في وسعي لتمثيله بأفضل صورة ممكنة".

ويعد المهاجم البالغ من العمر 25 عاما أحد أفضل اللاعبين في العالم وانتقل إلى العملاق الإسباني ريال مدريد في يوليو تموز الماضي.

وخاض مبابي 86 مباراة دولية مع منتخب فرنسا لكنه لم يكن ضمن تشكيلته لمباريات دوري الأمم الأوروبية الأخيرة في أكتوبر تشرين الأول ونوفمبر تشرين الثاني.

وقال "لا يمكنني الحديث عن نوفمبر لأن القرار كان من جانب المدرب (ديشان) وسأدعم ما قاله. أحترم قراره تماما لأنه هو المدرب. كنت أريد عدم الانضمام لكن لا يمكنني أن أقول السبب".

ويعاني ريال مدريد منذ بداية الموسم ويواجه خطر الخروج من دور المجموعات بدوري أبطال أوروبا، حيث يحتل المركز 24 والأخير ضمن المراكز المؤهلة لمرحلة الجولة الفاصلة.

وقال مبابي "إنها ليست أفضل بداية للموسم، سواء بشكل جماعي أو فردي. نحن نستعد للحظات التي ستحسم الأمور.

"لم يكن (الأداء) على مستوى التوقعات ولكن في ريال مدريد من المتوقع أن تقدم أداء جيدا في النصف الثاني من الموسم".

وأصبح جدول مباريات كرة القدم مصدر قلق كبير بالنسبة للاعبي النخبة، مع العدد المتزايد من المباريات التي قد تساهم في الإصابات، وهو الرأي الذي يشاركه مبابي.

وقال "في رابطة كرة السلة الأمريكية، يحصل اللاعبون على أربعة أشهر إجازة. ونحن نحصل على أسبوعين. وفي الأسبوع الثاني نعود إلى الجري. إنها ليست إجازة".

ومن الواضح أن تأثير مثل هذا الجدول المزدحم كان كبيرا عليه، خاصة بعد بطولة أوروبا 2024، والتي لعب معظمها بقناع للوجه بعد كسر أنفه، حيث طلب الخروج خلال الوقت الإضافي في مباراة دور الثمانية مع فرنسا بسبب الإرهاق. وخرجت فرنسا من الدور قبل النهائي.

وقال مبابي "كنت متعبا. كنت أريد البقاء لأنك تعطي كل شيء للمنتخب الفرنسي لكن الأمر كان مرهقا".

قد يهمك أيضا:

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مبابي يُؤكد حبه لمنتخب فرنسا لم يتغير وأنهم مرهقون من كثرة المباريات مبابي يُؤكد حبه لمنتخب فرنسا لم يتغير وأنهم مرهقون من كثرة المباريات



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab