تنظيم داعش يعيش ضائقة مالية بعد فشله في استخراج النفط بكميات كبيرة وبيعها
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

تنظيم "داعش" يعيش ضائقة مالية بعد فشله في استخراج النفط بكميات كبيرة وبيعها

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تنظيم "داعش" يعيش ضائقة مالية بعد فشله في استخراج النفط بكميات كبيرة وبيعها

دعش والنفط
بغداد - العرب اليوم

بعد خسارته في عدة جبهات، يعيش تنظيم داعش في هذه الفترة في ضائقة مالية كبيرة، لجفاف مصادر تمويله، خاصة وبالدرجة الأولى بيع النفط، هكذا كشف باسم جميل أنطوان نائب رئيس جمعية الاقتصادية العراقية في مداخلة لأخبار الآن.

إذ بعدما كان في بدايات تواجده في كل من سوريا والعراق يحتكم على اكثر من ثلاثمئة الف برميل من النفط يوميا كانت كلها تحت تصرفه في كل من العراق وسوريا وبالتحديد الحسكة ودير الزور، يشهد في المرحلة الحالية تراجعا في سيطرته على آبار النقط وانتاجه

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تنظيم داعش يعيش ضائقة مالية بعد فشله في استخراج النفط بكميات كبيرة وبيعها تنظيم داعش يعيش ضائقة مالية بعد فشله في استخراج النفط بكميات كبيرة وبيعها



GMT 12:22 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مدير منظمة الصحة العالمية ينجو من استهداف مطار صنعاء

GMT 07:55 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

قصف إسرائيلي يودي بحياة 9 فلسطينيين بينهم 3 أطفال في غزة

GMT 05:53 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

وفاة أكبر معمرة في إيطاليا عمرها 114 عاما

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab