محمد الحلو يبتعد عن الفن بسبب التأمل ومعرفة الجديد
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أعلن أنه لا يغني أي شيء لمجرد التواجد على الساحة

محمد الحلو يبتعد عن الفن بسبب التأمل ومعرفة الجديد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - محمد الحلو يبتعد عن الفن بسبب التأمل ومعرفة الجديد

محمد الحلو
القاهرة ـ محمد عمار

كشف الفنان محمد الحلو أن ابتعاده عن الساحة الفنية، بسبب التأمل ومعرفة الجديد الذي يطرأ على الساحة الطربية، موضحًا أنه لا يغني أي شيء لمجرد التواجد، لأنه يحافظ دائمًا على ثقة محبيه.

وأضاف الحلو في تصريحات خاصة إلى "العرب اليوم"، أنه دائمًا ما يحب الغناء على مسرح دار الأوبرا، لأن من يذهب إليها يريد أن يستمع للطرب الأصيل، موضحًا أن هناك أصواتًا عديده ظهرت وتأخذ فرصتها كاملة، ولكنها لا تنجح لأنها تمثل ظاهرة مؤقتة.

 وأكد أنه دائمًا ما يغني لكبار المطربين في الوطن العربي، مثل عبد الوهاب، إلى جانب أغانيه المميزة مثل أغنية "يا حبيبي كان زمان". وعن رأيه في الكثير من المطربين والمطربات الحقيقيين، قال إنه يستمع لشيرين وأنغام وأصالة، مبديًا إعجابه كثيرًا بعقل الفنان عمرو دياب، لأنه يحافظ على نفسه كثيرًا، ويعي تمامًا الثقة التي منحها له الجمهور.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

محمد الحلو يبتعد عن الفن بسبب التأمل ومعرفة الجديد محمد الحلو يبتعد عن الفن بسبب التأمل ومعرفة الجديد



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab