أروى تخرج عن صمتها وترد على مُنتقدي رقصة الشرح المثيرة للجدل
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

أكدت أنها رقصة تفعلها البنات أمام الرجال بشكل طبيعي وعادي

أروى تخرج عن صمتها وترد على مُنتقدي رقصة "الشرح" المثيرة للجدل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أروى تخرج عن صمتها وترد على مُنتقدي رقصة "الشرح" المثيرة للجدل

الفنانة اليمنية أروى
القاهرة ـ العرب اليوم

خرجت الفنانة اليمنية أروى عن صمتها لترد على الجدل المثار بشأن رقصتها "الشرح" التي أشعلت مواقع التواصل بعد ظهورها وهي تؤديها قبل أيام قليلة، موضحة في مقطع فيديو نشرته عبر حسابها بـ"سناب شات" أن رقصة الشرح من أكثر الرقصات التي ليس فيها أي إغراء نهائيًا، كما أنها كانت ترتدي وقتها "بلوزة" تغطي جسدها ولم تظهر شيئًا منه. وأشارت إلى أن هذه الرقصة تفعلها البنات أمام الرجال لديهم في الجنوب بشكل طبيعي وعادي؛ لأنها ليست مثيرة؛ فهي لا تظهر الخصر ولا تظهر الدلع أو خلافه وتؤدى في مجموعات، نافية أن تكون قد فعلت ذلك من أجل الوصول إلى الترند، ووصفت من يدعي أنها تفعل ذلك للجدل وجذب المتابعين بأنهم تافهون، وهي ليست من هواة هؤلاء، مؤكدة أن سنابها لرأيها الشخصي ولها حرية ما تفعله وتظهر على طبيعتها.


وأحدثت النجمة اليمنية موجة من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بعد نشر مقطع فيديو ظهرت فيه وهي ترقص رقصة شهيرة يعرفها المجتمع اليمني باسم "لشرح" وتعرضت بسببها لانتقادات بسبب المظهر الذي بدت عليه. وكانت الفنانة ترتدي ملابس منزلية وهي تيشيرت شتوي بالاضافة إلى بنطلون من اللون الأسود وتركت شعرها منسدلًا، بينما في خلفية الفيديو أغنية رقصت عليها مع قيامها باستعراض جسدها، الأمر الذي تسبب لها الإحراج مع الجمهور. وجاء في التعليقات: "توها تتنقد في هند القحطاني قبل يومين والحين تسوي مثلها، انفصام، وكنت أشوفها في البرامج التليفزيونية رزينة وراكزة.. الحين صدمتني، وشعرها ليش كذا، والرقص اليمني الأصيل حومة كبد".


وعلقّ آخرون: "حلو الواحد يرقص رقص ديرته، وهذي مو قبل كم يوم تتكلم عن هند القحطاني وتقول أنتم شهرتو هند وهي ماعندها محتوى غير الرقص أجل انتي وش تسوين الآن تطبخين؟!، وتبي تصير ترند عشان كذا أرقصت، وبتموت الا تبي تصير ترند ام يمن لو تفحطين ماحد ملقيك بال". يذكر أن أروى، استنكرت في وقت سابق مقطع هند القحطاني قائلة: "لاحظت الدنيا مقلوبة على عرض أزياء لإحدى البلوغر شوفوا هذه أنا أحبها ولا شك إنها من أولى المتابَعين من الجمهور.. بس القصة إنو أكيد مش عرض الملابس ولا الأزياء اللي خدت بجد التريند.. أكيد المشية وطريقتها وبعض البوزات بالمشية هي اللي أخدت أعلى تريند".

قد يهمك ايضا:

أروى تخضع لجلسة تصوير جديدة وتتعرّض لانتقادات حادة

الفنانة أروى جودة تُوضّح حقيقة وصفها بأنها شخصية نرجسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أروى تخرج عن صمتها وترد على مُنتقدي رقصة الشرح المثيرة للجدل أروى تخرج عن صمتها وترد على مُنتقدي رقصة الشرح المثيرة للجدل



GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 10:28 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب

GMT 10:24 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

مي كساب تلحق بقطار رمضان في محطته الأخيرة

GMT 08:49 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

بوستر أغنية مسابقة محمد رمضان يثير الجدل

فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab