تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل الحشاشين
آخر تحديث GMT18:23:19
 العرب اليوم -

تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل "الحشاشين"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل "الحشاشين"

الفنان كريم عبدالعزيز
القاهره - العرب اليوم

أثار استخدام اللهجة العامية في مسلسل "الحشاشين"، والذي يُعرض في الموسم الدرامي الرمضاني الحالي، جدلاً واسعاً، وذلك ما بين مؤيدٍ ومعارض لاستخدامها.
"الحشاشين" يشارك به عدد كبير من النجوم منهم كريم عبد العزيز، فتحي عبد الوهاب، أحمد عيد، سوزان نجم الدين، نيقولا معوض وآخرون. والعمل من إخراج بيتر ميمي، ومن تأليف عبد الرحيم كمال.
كريم عبد العزيز: اللغة العامية سهَّلت توصيل الحشاشين لأكبر عدد من المشاهدين
ورأى النجم كريم عبد العزيز، بطل المسلسل والذي يقدم من خلاله شخصية "حسن الصباح"، إنه من الأفضل استخدام اللهجة العامية المصرية، خاصةً وأن هدف أي عمل فني هو أن يصل إلى أكبر شريحة من المشاهدين، واستخدام "العامية" يساعد على تحقيق هذا الأمر. هذا إلى جانب أن أحداث المسلسل قديمة للغاية مما يعني أن أسماء الشخصيات سيكون من الصعب نطقها؛ لذلك فإن استخدام اللهجة العامية سيسهل كل هذه الأمور.
ونوَّه كريم عبد العزيز أن مسلسل "الحشاشين" لا يسعى إلى تقديم الأحداث، وفقاً لما جاءت في الروايات التاريخية، مضيفاً: "العمل ينقل حقبة تاريخية لكن ليس بحذافيرها، وهو مستوحى من التاريخ وليس كتاب تاريخ، وهذه هي الدراما".
قصة مسلسل "الحشاشين"
مسلسل "الحشاشين" تاريخي تقع أحداثه في القرن الحادي عشر، في شمال بلاد فارس؛ إذ أسس حسن الصباح فرقة من أكثر المخلصين للعقيدة الإسماعيلية وسماها بـ"الفدائيين"، رجال لا يهابون الموت في سبيل تحقيق هدفهم؛ حيث كان هؤلاء الفدائيون يلقون الرعب في قلوبهم الحكام والأمراء المعادين لهم، وتمكنوا من اغتيال العديد من الشخصيات المهمة جداً.
أحدث حلقات مسلسل "الحشاشين".. حسن الصباح يقتل جنود السلاجقة
تم مساء أمس عرض أحدث حلقات مسلسل "الحشاشين"، وهي الحلقة الحادية والعشرون من المسلسل، والتي شهدت تصاعداً في الأحداث، حينما اكتشف حسن الصباح خيانة جنود السلاجقة "تيفور، سليمان" ليأمر صديقهم الثالث "يحيي" ابن المؤذن بقتلهم، إلا أنه تردد ليُنفذ الأمر كل من زيد بن سيحون وبرزك أميد.
حسن الصباح يبدأ بإعداد نجله عبد الهادي وخطأ زيد بن سيحون، كما شهدت أحداث الحلقة بدء حسن الصباح والذي يٌجسد شخصيته الفنان كريم عبد العزيز الإعداد لنجله عبد الهادي؛ ليُصبح جديراً بأن يكون نجل حسن الصباح، فيطلب منه الاهتمام بقراءة كتب جديدة، ويدرب نفسه على الصيام والاهتمام بدروسه بشكلٍ عام.
كما طلب من نجله أن يجلس كل يوم بعض الوقت مع زيد بن سيحون، والذي يُجسد شخصيته الفنان أحمد عيد ليتعلم منه، ولكن زيد بن سيحون غوى بعقل نجل حسن الصباح عبد الهادي، وعلم بالأمر برزك أميد، وأبلغ بدوره حسن الصباح.
ويُقابل حسن الصباح نجله ويحتضنه في إشارة منه بأنه علم بالأمر؛ ليُقرر حسن الصباح بأن زيد بن سيحون يُجاهد بجانب "يحيى" ابن المؤذن، الذي أصبح جندياً قوياً في قلعة "آلموت"، ويعلم حسن الصباح بخوف زيد بن سيحون من الاقتراب منه لأنه قاتل والديه.

قد يهمك أيضــــاً:

كريم عبد العزيز يكشف نهاية غير متوقعة لمصير حسن الصباح

كريم عبد العزيز يكشف تفاصيل انفصال والديه وتجاوزه تلك المرحلة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل الحشاشين تعليق كريم عبد العزيز على استخدام اللهجة العامية في مسلسل الحشاشين



GMT 08:54 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد هنيدي يكشف مصير مشاركته في رمضان

GMT 08:44 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بشرى تكشف أولى مفاجآتها في العام الجديد

GMT 08:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

روجينا تشوق الجمهور لمسلسلها الرمضاني بصور طريفة

GMT 08:35 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ليلى علوي تطلب رأي الجمهور وتعلن موقفها من الدراما

GMT 08:27 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

محمد رمضان يثير الجدل بفيديو جديد

الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:07 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور
 العرب اليوم - تامر حسني يكشف حقيقة عودته لبسمة بوسيل ويصدم الجمهور

GMT 01:16 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

مسمار جحا

GMT 00:55 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

شراسة بلوزداد بعد مباراة القاهرة!

GMT 06:28 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الكونغرس... وإشكالية تثبيت فوز ترمب

GMT 08:43 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

باكايوكو بديل مُحتمل لـ محمد صلاح في ليفربول

GMT 20:13 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

هزة أرضية بقوة 3.1 درجة تضرب الجزائر

GMT 20:28 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 5.1 درجة يهز ميانمار

GMT 09:28 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

كليوباترا وسفراء دول العالم

GMT 00:15 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وفاة ملاكم تنزاني بعد تعرضه الضربة القاضية

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

مطار برلين يتوقع ارتفاع عدد المسافرين إلى 27 مليونا في 2025

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 06:02 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

ريال مدريد يخطط لمكافأة مدافعه روديجر

GMT 14:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بيتكوين تقترب من حاجز 98 ألف دولار

GMT 09:33 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

صور متخيلة لعالم وهو ينتقل من عام إلى آخر

GMT 08:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

الباشا محسود!

GMT 09:27 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

«قيصر» وضحايا التعذيب في سوريا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab