مع القراء وآرائهم
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مع القراء وآرائهم

مع القراء وآرائهم

 العرب اليوم -

مع القراء وآرائهم

بقلم : جهاد الخازن

اعتقدتُ أنني وفّيت معرض الكتاب في الشارقة حقه وأنا أكتب عنه في هذه الزاوية قبل أيام، غير أنني سمعت تعليقات كثيرة من زوار المعرض والقائمين عليه وأنا أزوره، ثم عدت إلى لندن وقرأت رسائل قراء كان أكثرها إيجابياً، مع عدد من الرسائل يهاجمني لأنني لا أتحدث عن أمور تهم أنصار الإرهابيين في مصر وغيرها.

أستطيع أن أزيد اليوم للقراء بعضاً مما تجاوزته في مقالي السابق.

زيارة الرئيس إيمانويل ماكرون تجاوزت افتتاح لوفر أبو ظبي، والرئيس الفرنسي قال إن مكانة الإمارات عالمية ومشروعها الدفاع عن العقل والنور. رئيس وزراء الإمارات الشيخ محمد بن راشد وولي عهد أبوظبي الشيخ محمد بن زايد، قالا إن الإمارات وفرنسا تربطهما علاقة استراتيجية في مجالات عدة، وهناك شراكة اقتصادية وسياسية كما أن التنسيق بين البلدين يخدم أمن المنطقة واستقرارها. والشيخ محمد بن راشد استقبل الرئيس الأفغاني محمد أشرف غني، وبحث معه علاقات البلدين والتطورات الإقليمية والدولية.

كنت أزور الإمارات عندما افتُتح مهرجان أبوظبي للعلوم، وقبل ذلك كنت أقرأ أرقاماً قياسية للموازنة العامة في الإمارات بلغت 201 بليون درهم للسنوات 2018-2021. مع هذا وذاك، أقرّ مجلس الوزراء في الإمارات ضريبة القيمة المضافة على المبيعات، وهي خمسة في المئة يبدأ تنفيذها من أول أيام 2018.

أنتقل إلى موضوع آخر. فقد تلقيت رسالة قيّمة من القارئ باسل خليفة، وسأردّ عليه هنا باختصار لأن رسالته كانت بالإنكليزية.

الرسالة في نقاط، الأولى منها تقول إنني افتقدت جلال طالباني ثم مسعود بارزاني، ثم أيّدت الأكراد في طلب الاستقلال. الأخ باسل يسألني ماذا سيحدث للعراق وسيادته واستقلاله. أولاً، أنا اقترحت دولة للأكراد حيث يوجدون في العراق وتركيا وسورية وإيران. ثانياً، لا أتفق مع القارئ على أن دولة كردية تعني أن تصبح إسرائيل على حدود العراق. النقطة الثانية عن استقالة مسعود بارزاني تعيدنا إلى استقالة جمال عبدالناصر سنة 1967. لا أرى أي تشابه بين الاستقالتين، فعبدالناصر استقال ليعود، ومسعود ترك رئاسة الإقليم لآخرين. النقطة الثالثة تتحدث عن تواطؤ أميركي. لم أؤيد السياسة الأميركية يوماً، ولعل باسل خليفة مصيب في موقفه من مسعود والإدارات الأميركية. في نقطة لاحقة يقول الكاتب إن مسعود بارزاني يريد ضم كركوك. أنا أعتبر كركوك جزءاً من العراق، والنفط في الشمال يجب أن يكون مشتركاً. النقطة الخامسة تقول إنني تحدثت عن الأكراد كأمة موحدة، والكاتب يرى أنهم منقسمون في قبائل ولا يتحدثون اللغة نفسها. لا اعتراض لي على هذا الكلام. النقطة السادسة تتحدث عن زيارة الكاتب شمال العراق. أنا أيضاً زرته، ولا أزال أؤيد دولة مستقلة للأكراد.

بريدي لا يمكن أن يخلو من رسائل تؤيد الإرهاب، لا مجرّد الإخوان المسلمين، وأرد على كُتـاب هذه الرسائل بلغتهم ما لا أستطيع نشره في جريدتنا هذه. كل واحد منهم يطمح أن يكون عميلاً فيتهمني بالقبض من هذا النظام أو ذاك. لا أحتاج إلا إلى ربّ رحيم ومرتّبي من «الحياة» عالٍ وكافٍ. الإرهاب يقتل جنوداً أو رجال شرطة أو مدنيين في كل بلد، وهو يفعل ذلك باسم الإسلام، والدين الحنيف منه ومن جرائمه براء.

عندي بريد كثير إضافة إلى ما سبق، وقد تواصلت مع بعض القراء، وسأعود إلى آخرين في هذه الزاوية قريباً.

arabstoday

GMT 06:23 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

المبحرون

GMT 06:20 2024 الأربعاء ,10 تموز / يوليو

قرارات أميركا العسكرية يأخذها مدنيون!

GMT 06:17 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

تسالي الكلام ومكسّرات الحكي

GMT 06:14 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

كيف ينجح مؤتمر القاهرة السوداني؟

GMT 06:11 2024 الخميس ,04 تموز / يوليو

اكتشافات أثرية مهمة بموقع ضرية في السعودية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مع القراء وآرائهم مع القراء وآرائهم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab