عيون وآذان تغريدات

عيون وآذان (تغريدات)

عيون وآذان (تغريدات)

 العرب اليوم -

عيون وآذان تغريدات

جهاد الخازن

تغريدات قبل أن تضيع أخبار مهمة وسط الزحام - الشعب المصري إنتصر على الارهاب والتحريض وبقي أن يقتنع الإخوان المسلمون بأنهم خسروا وأن يتوقفوا عن وضع أنصار مغرَّر بهم في طريق التهلكة. - يا بلح زغلولي يا بلح. عدت من مصر وأنا أحمل بضعة كيلوغرامات من البلح الزغلولي لا «أطعَم» ولا أشهى. طموحاتي محدودة فأستطيع تحقيقها، مثل القشطة أيضاً في موسمها المصري. في الجنادرية في الرياض أهم نقطة في برنامجي أن أذهب الى قرية الجنادرية لأشتري بلحاً. علاقتي بالأمير خالد بن سلطان أسسها وطيدة ومن أهمها صناديق البلح التي أتلقاها من ناشر «الحياة» كل سنة. - ربما هي المرة الأولى في تاريخ العالم أن تدور حرب أهلية بين طرفين، مجرم وأشد إجراماً. أدين طرفَيْ القتل في سورية. - مجرم الحرب شارون مات، وأقول مرة أخرى الله لا يردو. أنصار الجريمة التي اسمها الآخر حكومة اسرائيل تحدثوا عنه كأنه بشر سويّ. وبين ما قرأت شهادة من هنري كيسنجر الذي وصف كيف انتقل شارون من جندي الى «رجل دولة». الله يرحم الملك فيصل فقد عرف كيسنجر على حقيقته وتركه يحكي وانسحب من اجتماع مع هذا المهاجر الالماني اليهودي الى الولايات المتحدة. - ميديا المحافظين الجدد وليكود أميركا أيدت وزير الدفاع السابق روبرت غيتس في مذكراته ضد باراك أوباما. هذا يعني أنها مذكرات كاذبة مثل الذين انتصروا لها. وبين هؤلاء الليكودي الهوى تشارلز كراوتهامر الذي يعفيني من التفكير أحياناً فأي موقف يأخذه يجعلني آخذ الموقف المضاد واثقاً من أنه الصواب. - في بريطانيا اختفى طفل في الثالثة ووجد بعد يومين ميتاً في بيت أقارب له وقد اتُهِمَت أمه بقتله. الميديا البريطانية كلها على مدى أيام جعلت اختفاء الطفل أهم خبر على الاطلاق. هم يقدسون الحياة، وقد تزامن العثور على جثة الطفل مع خبر مقتل خمسة أطفال أشقاء في هجوم بالصواريخ على عرسال. نحن احترفنا صناعة الموت. - الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند لم يقرر بعد مَنْ ستكون السيدة الأولى في فرنسا بعد فضيحته مع الممثلة جولي غاييه التي أدت الى دخول عشيقته فاليري تريير فيلير المستشفى. لو كان هولاند ماهراً في ادارة الاقتصاد مهارته في غرفة النوم، أو على «الكنبة»، لكان الاقتصاد الفرنسي اليوم ينافس اقتصاد الصين والهند. - في اسرائيل فضيحة جنس ورشوة مدوية بطلها الحاخام الثري يوشياهو بينتو ورجال شرطة كبار حاول الحاخام رشوتهم وأيضاً عضو الكونغرس الاميركي مايكل غريم. هناك ضغوط أميركية واسرائيلية لمنع جرّ النائب الأميركي الى الفضيحة، فأقول إن لهذا الحديث صلة في المستقبل. - لا بد أن القارئ سمع أن جمعية الدراسات الأميركية التي تضم خمسة آلاف عضو قررت مقاطعة الجامعات الاسرائيلية. فيما الضجة قائمة على الجمعية تبيَّن أن جمعية اللغات الحديثة التي تضم 30 ألف عضو في طريق مقاطعة اسرائيل. ميديا عصابة الحرب والشر في الولايات المتحدة تحدثت عن «أقزام» الاكاديميا الاميركية. هذا يعني أنهم عمالقة. - ملحق جريدة «الغارديان» الليبرالية كان غلافه في أحد أيام الأسبوع الماضي عن ترسانة اسرائيل النووية أو «السر الذائع» في الشرق الأوسط كما وصفه كاتب التحقيق الذي شغل صفحات عدة. متى تبدأ دولنا برنامجاً نووياً عسكرياً لتلحق بالركب؟ أؤكد لها أنها تستطيع أن تفعل ذلك من دون أن تهمل قمع شعوبها، وهو سياستها المفضلة. - انتهت التنزيلات على بضائع المتاجر في الغرب التي يتزامن بدؤها مع الأعياد الغربية. وأقرأ «اوكازيون» أو تنزيلات «حتى 70 في المئة». هذا الكلام صحيح، وقد يعني التنزيل على منديل حتى 70 في المئة، في حين أن التنزيل على البضائع الأخرى خمسة في المئة فقط. لعب على الكلام وضحك على جيوب المشترين.  

arabstoday

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:38 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

بشار في دور إسكوبار

GMT 06:36 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وَمَا الفَقْرُ بِالإِقْلالِ!

GMT 06:35 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الزمن اللولبي

GMT 06:34 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

مع ابن بجاد حول الفلسفة والحضارة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 06:31 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

جنين... اقتتال داخل سجن مغلق

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيون وآذان تغريدات عيون وآذان تغريدات



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 07:30 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

سوق الأسهم السعودية تختتم الأسبوع بارتفاع قدره 25 نقطة

GMT 15:16 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

فليك يتوجه بطلب عاجل لإدارة برشلونة بسبب ليفاندوفسكي

GMT 16:08 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سحب دواء لعلاج ضغط الدم المرتفع من الصيدليات في مصر

GMT 15:21 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

لاعب برشلونة دي يونغ يُفكر في الانضمام للدوري الإنكليزي

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 14:05 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

سيمون تتحدث عن علاقة مدحت صالح بشهرتها

GMT 15:51 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

غارة إسرائيلية على مستودعات ذخيرة في ريف دمشق الغربي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab