من قصص الناس

من قصص الناس

من قصص الناس

 العرب اليوم -

من قصص الناس

بقلم - جهاد الخازن


- لا يوجد في لندن مشكلة بيوت. إنها إشاعة أطلقها ناس ليس عندهم بيوت

- سوق البيوت من نوع سيء جداً. حتى سيجار جدي أخذه البنك منه

- لا تقل عن التواليت إنه تواليت. إنه من نوع جيد جداً ولا يمكن لك أن تشتري مثله

- أرجو أن يتوقف الناس في لندن عن طعن بعضهم بعضاً في الظهر، فهذا عمل سيء

- رسم شيء يناقض قوانين الحياة جيد. رسم شيء يناقض قوانين الحياة والجاذبية أفضل كثيراً

- هناك فرق بين المجرمين وغيرهم. المجرم يسرق، وكل إنسان آخر يحاول السرقة. أنا من النوع الثاني

- المحلفون في محكمة ربما يحكمون على مجرم بالموت لأنهم يريدون أن يتعشوا مع أسرهم

- الوحيدون الذين ينتهون في المحاكم هم الخاسرون

- المحامي من يفعل أي شيء ليربح القضية، حتى إذا قال الحقيقة

- إذا كان كلب البوليس يتبعك لا تدخل نفقاً، ولا تحاول أن تختبئ في غرفة مهجورة، هم مدربون ليبحثوا في هذه الأماكن وغيرها

- سألني بعض الأصدقاء إن كنت أحب الشطرنج. قلت إنني أحب الأكل

- أكتب لأن الحوار هو أفضل شيء لمناقضة نفسي

- زوجي وقع عقداً لقراءة خمسة كتب. هو بحاجة الى أفلام كثيرة ليجد كتباً للأطفال

- الشيء الوحيد الذي وجدته في الكتابة أن لا تكتب ما يثير كرهك للكتابة

- أنا مع الأطفال الذين لا يريدون أن يجدوا في المكتبات نسخة جديدة من كتب هاري بوتر

- الكتابة عن النفس هي أسوأ طريقة للكذب يرتكبها كاتب

- إذا سافرت في طائرة فأنا لا أستطيع أن أخرج منها عندما أريد إلا أنني أستطيع أن أجلس في مقعدي وآكل بسكويت مع شاي

- الحب هو بحر من العواطف حوله النفقات

- الصداقة تدوم أكثر من الحب

- الذين يبيعون البيوت للناس اما أن تحبهم أو أن تكرههم، والأفضل أن تكرههم

- كنت أفكر أمس في هنري الثامن وزوجاته الست. ربما كان قال يوماً إنه هو المخطئ

- من الأفضل أن تحب وتخسر من أن تبقى مع المرأة نفسها العمر كله

- أرجو أن تغفروا لزوجتي. هي قد تبدو سيئة إلا أن لها قلباً من الفورمايكا

- الرجل يعرف إذا كانت زوجته في صحة طيبة

arabstoday

GMT 03:29 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

اعترافات ومراجعات (59) من أحمد حسنين إلى أسامة الباز

GMT 03:27 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

مشروع إنقاذ «بايدن»!

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

ما تحمله الجائزة

GMT 03:20 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

من هو (موسيقار الأجيال الحقيقي)؟!

GMT 03:15 2024 الأربعاء ,12 حزيران / يونيو

هل من نجاة؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

من قصص الناس من قصص الناس



الأميرة رجوة بإطلالة ساحرة في احتفالات اليوبيل الفضي لتولي الملك عبدالله الحكم

عمان ـ العرب اليوم

GMT 08:40 2024 الإثنين ,17 حزيران / يونيو

منصة "إكس" تمنح المشتركين ميزة التحليلات المتقدمة
 العرب اليوم - منصة "إكس" تمنح المشتركين ميزة التحليلات المتقدمة

GMT 00:32 2024 الأحد ,16 حزيران / يونيو

مأساة السودان وثقافة إنكار النزاع الأهلي

GMT 12:01 2024 السبت ,15 حزيران / يونيو

أرسنال يعلن عن وفاة نجمه السابق كامبل

GMT 03:57 2024 الأحد ,16 حزيران / يونيو

قصف روسي على مدينة بولتافا الأوكرانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab