رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا

رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا

 العرب اليوم -

رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا

جهاد الخازن

هناك في إسرائيل ستة ملايين مستوطن غير أن الميديا الأميركية جعلت انتخابات الكنيست في أهمية انتخابات الرئاسة الأميركية نفسها، وقرأت في الموقعين الإلكترونيين لـ «نيويورك تايمز» و»واشنطن بوست» يوماً بعد يوم مانشيتات عن هذه الانتخابات.

هل يُعقل أن انتخابات إسرائيل في أهمية الانتخابات الأميركية، وأهم من أي انتخابات أخرى في بريطانيا وفرنسا وروسيا والبلاد العربية مجتمعة؟

العالم كله ضد إسرائيل، ونفوذها يقتصر على بعض الميديا الأميركية والكونغرس حيث أعلن زعماء الجمهوريين أن انتصار نتانياهو جاء بعد معركة انتخابية خاضها بذكاء ويستحق النجاح فيها.

هذا الكلام يناقض أخباراً كثيرة في الميديا الغربية نفسها عن أن نتانياهو خاض حملة انتخابات بشعة وسقط في المجارير، وأثار غرائز حيوانية في الناخبين، وأخاف اليمين من يسار سيدمر المستوطنات، أو قنبلة ذرية إيرانية غير موجودة، أو إقبال الفلسطينيين على التصويت بكثافة. ولاحظت أن البيت الأبيض نفسه حذر من العنصرية ضد الفلسطينيين الذين بقوا في بلادهم بعد الغزو الصهيوني.

المرشح المحتمل للرئاسة الأميركية مايك هاكابي بعث برسالة إلى وزير الخارجية جون كيري قال له فيها حرفياً: أجد معارضتك رقابة الكونغرس مسيئة ومرائية، وموقفك تجاه إسرائيل مقلقاً كثيراً.

هاكابي اسمه مرادف للرياء فهو منافق «زحفطوني» يعتقد أن الانتصار لإسرائيل سيمكنه من المنافسة على الرئاسة. هو متطرف فاشل، ولن يكون مرشح الحزب الجمهوري.

طبعاً هناك آخرون، خصوصاً في الميديا. وأقرأ عناوين من نوع:

- فوز نتانياهو التاريخي. خسارة أوباما المذلة.

- هل سيثير أوباما الأمم المتحدة ضد إسرائيل.

- السياسة الخارجية الفاشلة لأوباما.

- سؤال عن ولاء أوباما (المقصود للولايات المتحدة).

- حرب اليسار اليهودي على الديموقراطية الإسرائيلية.

ما سبق كان متوقعاً، إلا أنني أعترف بأنني فوجئت بحجم الحملات على نتانياهو وفوزه في الصحافة الغربية، خصوصاً الأميركية والبريطانية التي أقرأها كل يوم. أختار اليوم عناوين وأختصر جداً في الشرح. وعندي:

- نتانياهو يفوز في إسرائيل، والعلاقات الشائكة مع الولايات المتحدة مستمرة.

- تحليل وكالة اسوشيتد برس: الأرجح أن تتجه إسرائيل نحو نزاع وعزلة.

- الولايات المتحدة تعيد النظر في دعم إسرائيل في الأمم المتحدة.

- نتانياهو كوفئ لإهانته علناً الولايات المتحدة والأمم المتحدة.

- نصر نتانياهو قد يغير السياسة الأميركية.

- الحرب على أبواب إسرائيل.

- لا تثقوا بنتانياهو أبداً (كاتبة المقال يهودية أميركية اسمها ليزا غولدمان وهي تحذر من نزاع إسرائيل مع حليفتها الولايات المتحدة، ومن الانحدار إلى العنصرية، كما في حملة نتانياهو على الناخبين الفلسطينيين).

- هل تستطيع إسرائيل أن تبقى ديموقراطية؟

- الانتخابات الإسرائيلية تتحول إلى القبح (وهذا افتتاحية في «نيويورك تايمز» حيث مجلس التحرير يؤيد إسرائيل).

- أي واحد ما عدا نتانياهو (كاتبة هذا المقال يهودية أميركية اسمها ميراف رونسزاين).

- ثمن عودة نتانياهو (إلى رئاسة الوزارة).

- الانتخابات لها عواقب، النموذج الإسرائيلي.

- التهديد لإسرائيل من الداخل (يتحدث عن معاناة الفلسطينيين في أرضهم).

- نتانياهو يعمّق الخلاف بين اليهود الأميركيين.

أقول ختاماً إن كل المادة السابقة وغيرها محفوظ عندي لمن يريدها، والقارئ الذي يزورني في مكتبي يستطيع أن يحصل على نسخ من مادة تكاد تكون إغراقية عن الانتخابات الإسرائيلية ونتائجها.

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا رأي الآخرين في إسرائيل سلبي جدًا



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab