أخبار مهمة برسم القراء
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أخبار مهمة برسم القراء

أخبار مهمة برسم القراء

 العرب اليوم -

أخبار مهمة برسم القراء

جهاد الخازن

هل سمع القارئ الاسم صبا أحمد؟ هي طالبة قانون في الجامعة الأميركية في واشنطن سألت سؤالاً في مؤتمر نظمته مؤسسة هرتدج اليمينية المتطرفة عن الهجوم الإرهابي في بنغازي الذي أدى إلى موت السفير الأميركي كريس ستيفنز وثلاثة ديبلوماسيين آخرين.
صبا أحمد احتجّت على تصوير جميع المسلمين كأنهم أشرار، وقالت إن في العالم 1.8 بليون مسلم، منهم ثمانية ملايين مسلم أميركي وهي لا تراهم ممثلين في هذا الاجتماع.
المشاركون تعاملوا مع الطالبة الجامعية وكأنهم كلاب كَلِبَة جائعة وهي صيد مُباح أو مُستَباح، فهاجمها بعض، وأطلق بعض آخر صفير الاستهجان، وسخر آخرون منها.
هناك الآن فيديو وافٍ عن الجلسة وأريد قبل أن أكمل أن أقول إن ما سبق ليس رأيي فقط، وإنما أيضاً رأي الكاتب المعروف دانا ميلبانك في «واشنطن بوست» فهو كتب مقالاً بعنوان «اجتماع هرتدج البشع عن بنغازي». وعندما انتقده كاتب يميني لم يحضر الاجتماع عاد بردٍ مفحم لا يترك زيادة لمستزيد.
ربما ما كنت كتبت عن الموضوع لولا أن أسوأ موقف إزاء صبا أحمد كان من بريجيت غابرييل التي لن أسأل القارئ إن كان يعرفها لأن عدم معرفتها أفضل.
بريجيت غابرييل اسم «حركي» لامرأة لبنانية الأصل عمرها 50 سنة وُلِدَت باسم نور سمعان في مرجعيون وهاجرت إلى أميركا حيث أسست الكونغرس الأميركي للحقيقة، وأراه للتطرف، وهي أقامت علاقات مع منظمات يهودية أميركية تؤيد إسرائيل والاحتلال والإرهاب، ولا تفوِّت فرصة لمهاجمة الإسلام والمسلمين، وتعتبر الإسلام سبباً لتخلف المسلمين. هي تدين نفسها في كل مرة تفتح فمها، وصبا أحمد ردّت بهدوء على الحملة فكانت نموذجاً للمقارنة بين التعقل والاعتدال والتطرف الأعمى.
جمعتُ في الأيام الأخيرة أخباراً كلٌ منها يستحق تعليقاً وأخشى أن تضيع في الزحام فأشير إلى بعضها لعل القارئ يجد فيها ما يفيده.
- التطرف الحقيقي نجده في مأساة طالبة الدكتوراه السعودية ناهد المانع التي دُفِنَت في مسقط رأسها الجوف قبل أيام بعد أن كانت تعرضت لهجوم وحشي وهي تسير إلى كليتها في جامعة اسكس، في إنكلترا. هي طُعِنَت 16 مرة في هجوم تعتقد الشرطة البريطانية أن سببه ارتداؤها الثوب الإسلامي الأسود الطويل.
كيف يمكن أن تُقتَل شابة بسبب ثوب؟ التطرف يأخذ أشكالاً عدة ولكن قاعـــدته المشـــتركة الجريمة بحق الإنسانية.
- أفضل من كل ما سبق أن الكنيسة المشيخية البروتستانتية الأميركية صوتت في مؤتمرها السنوي بسحب الاستثمار في ثلاث شركات تعمل في الأراضي الفلسطينية المحتلة مما أثار عليها جماعات يهودية متطرفة تؤيد إسرائيل وجرائمها. سأسلم كل ما عندي من مادة عن هذه الكنيسة إلى شيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب للمتابعة.
وتزامن مع ما سبق مؤتمر في جامعة كاليفورنيا دان الاحتلال وانتصر للفلسطينيين.
- أختتم بكاتب ليكودي الهوى هو مايكل روبن ومقال له عنوانه «هل يسقط الأردن»؟
الكاتب ساقط والأردن باقٍ «كشجرة طيبة أصلها ثابت وفرعها في السماء». وسنرى يوماً يسقط فيه الاحتلال الإسرائيلي وأنصاره ويبقى الأردن.
وقرأت مقالاً عنوانه «الأردن عنده أيضاً مشكلة جهاديين» كتبه ديفيد شنكر من معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى المؤيد لإسرائيل.
كل بلد في العالم عنده مشاكل وللأردن نصيبه منها إلا أنه قادر على مواجهة كل مشكلة وحلها لأن شعبه واحد في الانتصار للملك والحكومة والنظام.

 

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أخبار مهمة برسم القراء أخبار مهمة برسم القراء



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab