موديست
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

موديست..!

موديست..!

 العرب اليوم -

موديست

بقلم - حسن المستكاوي

** هناك انطباع حقيقى وواضح وهو أن اللاعب الفرنسى موديست لم يقدم المنتظر منه كرأس حربة يمكنها تهديد مرمى المنافس. وقد وجه محللون وخبراء وجماهير انتقادات كثيرة لموديست، ومنها ضعف لياقته وضعف سرعته فى الجرى، ولكن المدهش ما يلى:
«قال لى صديق حضر مباراة الأهلى وصن داونز فى الملعب، أنه ظل فى المدرج صامتا، يشعر بالضيق، بعد خروج الأهلى من بطولة الدورى الإفريقى»، وأضاف قائلا: عقب انتهاء المباراة أجرى مارسيل كولر تدريبا تقليديا للاعبين الذين لم يشاركوا فى المباراة، أو شاركوا لوقت قليل. التدريب كان عبارة عن مجموعة جرى سريع بعرض الملعب خمس مرات، وشارك به ستة لاعبين وهم موديست، ومصطفى شوبير، وطاهرمحمد طاهر، وأحمد عبدالقادر ومحمد هانى، وياسر إبراهيم. وتغلب موديست فى الإسبرنتات الخمسة على اللاعبين»..
** كانت ملاحظة كثير من جماهير الأهلى أن قدرات موديست البدنية غير كاملة، وأنه لا يجرى بسرعة، ويعانى من نقص فى اللياقة. وبعد المباراة تردد أن الأهلى بصدد فسخ التعاقد مع اللاعب الفرنسى. وحتى الآن لم يصدر أى تعليق رسمى من إدارة الأهلى، وإنما قرر مارسيل كولر تجهيز اللاعب بدنيا لمباريات الدورى، وأعلن ذلك فى المؤتمر الصحفى، وتضمن برنامج تجهيزه مشاركة موديست فى ثلاث مباريات متتالية كما نشرت بعض الصحف.. ترى هل يظهر المستوى الحقيقى لموديست قريبا وهو لم يقدم منذ انضمامه للأهلى ما يثبت أنه صفقة ناجحة.. هل يثبت ذلك خلال الأسابيع القادمة؟
** لا أعلم كيف تم اختيار موديست ولماذا هو تحديدا، فهل كان ذلك تسرعا من جانب إدارة الأهلى نتيجة ضغط الجمهور الذى يطالب بمهاجم؟ وهل كان ذلك بسبب تكرار مارسيل كولر بالحاجة إلى لاعب يشغل مركز رأس الحربة أو يشغل مركز اللاعب المهاجم الأول على وجه الدقة باعتبار أنه لم يعد هناك مركز رأس حربة صريح مقيم أو ساكن فى منطقة الجزاء؟ وهل قرار التعاقد مع موديست صدر من كولر؟
** الآن الأهلى أمام أمر واقع. لديه لاعب فرنسى كان يملك مواصفات جيدة وتاريخا جيدا. وأمام الفريق بطولات مهمة مثل الدورى المحلى ودورى أبطال أفريقيا وكأس العالم للأندية. ومن المستحيل الاستغناء عنه حاليا.. هكذا يقول المنطق. لكن هل حصل موديست على الفرص الكاملة منذ قدومه إلى الأهلى؟
** لقد شارك فى مباريات قليلة وفى أوقات قليلة، وهو ما دعا كولر للقول إنه سيقوم بتجهيزه فى الفترة القادمة، بالمشاركة فى المباريات المحلية، حسب تأكيدات السويسرى وتصريحاته، وقد كان من ضمن أسباب التعاقد مع موديست إجادته لضربات الرأس عند تلقيه كرات عرضية جيدة، والواقع أن الكرات العرضية لم تصل إلى رأس موديست لأنها لم ترسل إليه من الأساس لقلة وقت المشاركة أو لقلة الكرات العرضية فى الأوقات القليلة التى شارك بها.
** ما زلت أرى أن اختيار اللاعبين الأجانب يحتاج إلى جهد أكبر من جانب الأندية المصرية كلها، وأن الاختيار لا يجوز ولا يجب أن يستند إلى تسويق وكيل أو يستند على شريط فيديو مدته بضع دقائق تعرض أفضل ما قدمه أى لاعب فى سنوات. فهذا العرض سيكون مغريا وخادعا، فاختصار سنوات فى دقائق ليس أمرا دقيقا. والواجب أن يكون هناك بكل ناد مجموعة من الكشافين الذين يتابعون أهدافهم من اللاعبين المرشحين فى الملاعب وفى مباريات. وهناك 31 جنسية أجنبية فى الكرة المصرية، بجانب الجنسية الفلسطينية وهم لا يعتبرون أجانب، وبعض الأندية تعاقدت مع لاعبين أفارقة صغار السن ويبدو من مستوياتهم أنهم قادمون، وهناك أيضا مجموعة من اللاعبين الأجانب الذين أثبتوا مهاراتهم مثل معلول ومابالولو، وبيرسى تاو، وبلاترى توريه وماييلى، وقندوسى، ورضا سليم، وديانج والشيبى، وسيرجى أكا ويعقوبو، وياو أنور، ودغموم وبوبكر وعلى الرغم من ذلك تظل الحصيلة سلبية نسبيا لأن عدد التعاقدات تجاوز المائة لاعب..

 

arabstoday

GMT 13:05 2024 السبت ,05 تشرين الأول / أكتوبر

حزب الله بخير

GMT 11:57 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

مرحلة دفاع «الدويلة اللبنانيّة» عن «دولة حزب الله»

GMT 11:55 2024 الثلاثاء ,01 تشرين الأول / أكتوبر

هل هذا كل ما يملكه حزب الله ؟؟؟!

GMT 20:31 2024 الجمعة ,13 أيلول / سبتمبر

عشر سنوات على الكيان الحوثي - الإيراني في اليمن

GMT 20:13 2024 الخميس ,12 أيلول / سبتمبر

صدمات انتخابية

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

موديست موديست



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد
 العرب اليوم - كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 20:30 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة تحمل أسلحة عبرت من مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab