خبر مهم
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

خبر مهم..!

خبر مهم..!

 العرب اليوم -

خبر مهم

بقلم - حسن المستكاوي

** إذا لعب المنتخب مع فريق ضعيف ولم يحقق الفوز تنطلق سهام النقد للمدرب وللاعبين، وإذا لعب المنتخب مع فريق متوسط وخسر، يفور بركان النقد على المدرب وعلى اللاعبين، وإذا خسر المنتخب أمام إسبانيا أو البرازيل أو ألمانيا، تنطلق حفلات التحفيل على المدرب وعلى اللاعبين، وإذا فاز المنتخب على جيبوتى 6/صفر، يفرح البعض كما فرحت، ويبرر البعض الآخر هذا الفوز بأن المنافس ضعيف.. لكن لماذا فرحت أنا؟
** الإجابة: فرحت للجدية التى لعبنا بها. فرحت للروح التى لعبنا بها. نعم هزمنا فريقا مستواه بعيد ومصنف 189، لكن الأداء كان جيدا، وقد سبق كثيرا وكثيرا جدا أن لعبنا مباريات مع فرق بعيدة فى مستواها، وكانت تلك المباريات مثل «عنق زجاجة»، تمضى ونحن نتابعها بكلمات من نوع: يا ساتر.. وبالدعاء والابتهال: يا رب.. أليس كذلك؟
** نعم وألف نعم، جيبوتى فريق ضعيف وكان من الممكن أن نكرمه بـ«دستة جاتوه» لكن نصف دستة فى ظل الظروف الاقتصادية الصعبة لا بأس بها.. أرجو أن نرى الأداء قبل النتيجة.. فهذا سوف يقودنا إلى تقييم أفضل.
** الصديق أمير فهمى يعيش فى أمريكا لكن عقله وقلبه فى مصر، وهو رياضى متابع لكل أنشطة الرياضة. ويرسل إلى الكثير من الاخبار ومنها هذا «الخبر المهم» حسب تعبيره، وهو بالفعل خبر مهم، لأننى تحدثت عنه وعن مضمونه كثيرا. والخبر نشره الزميل عبدالرحمن الشويخ فى جريدة الشرق بالاشتراك مع بلومبرج، ويقول الخبر إن الأهلى حقق أرباحا لأول مرة منذ عام 2018 من نشاط كرة القدم فى الميزانية التى سيعرضها المجلس على الجمعية العمومية المقرر عقدها يوم 17 و18 نوفمبر.
** الإيرادات بلغت 823.4 مليون جنيه بزيادة قدرها 307.5 مليون جنيه على العام السابق. وبلغت مصروفات كرة القدم 803.7 مليون جنيه بزيادة تتجاوز 228 مليون جنيه على العام السابق وقام النادى، حسب الخبر، بتعديل الارقام التى نشرها العام الماضى بتخفيض 136.6 مليون جنيه من استهلاك عقود ومرتبات اللاعبين مما ترتب عليه تخفيض العجز من 1983.3 إلى 59.7 مليون جنيه.
** على مستوى النادى رياضيا واجتماعيا حقق الأهلى فى ميزانية 2022 / 2023 فائض 555 مليون جنيه بزيادة 300 % على العام الماضى الذى بلغ فيه الفائض 150 مليون جنيه. وبلغت الإيرادات الإجمالية للأهلى بكافة أنشطته 2.314 مليار جنيه بزيادة 437 مليون جنيه على العام الماضى.
** لا توجد مقارنة بين ميزانيات أنشطة كرة القدم فى الأندية المصرية وفى الخارج، فالأهلى حقق فائضا عاما فى جميع أنشطته بلغ 18 مليون دولار. والقفزة فى إيرادات كرة القدم بلغت 26.6 مليون دولار. لكن المهم هنا أن يحقق النشاط فى النادى إيرادات تغطى الإنفاق. وأنه من المهم أن تكون هناك ميزانية منفصلة لشركة كرة القدم. وقد حقق الأهلى أرباحا من الجوائز المالية لبطولات حققها مثل دورى أبطال إفريقيا 4 ملايين دولار. بجانب توقيع عقود تجارية جديدة والبث التليفزيونى. وهذا يعزز أهمية البطولات التى يحققها النادى محليا وقاريا والمشاركات المختلفة فى كأس العالم للأندية.. وينقص الأهلى وأنديتنا كلها أيضا خوض مباريات ودية فى دول عربية شقيقة والقيام برحلات اسيوية وإفريقية وترتيب تلك الرحلات عندما ينضبط جدول المسابقات المحلية ولا يكون مضغوطا.. علما بأن الأهلى والاتحاد السكندرى تحديدا كانا من أوائل الفرق المصرية التى لعبت فى أوروبا مطلع القرن العشرين بينما قام الإسماعيلى برحلات عربية من أجل المجهود الحربى بعد حرب 67، وقبلها فى فترة الستينيات وكسب شعبية عربية مثل الأهلى والزمالك..
** كرة القدم صناعة.. وليست زراعة مع تقديرى وحبى العميق جدا للزراعة ولأهميتها وأحلم بأرض خضراء فى الصحراء الغربية وفى مصر كلها.. فقوة أى دولة تبدأ من قوة جيشها وقوة اقتصادها. بكل أوجه النشاط الاقتصادى. ومنه الرياضة ايضا.

 

arabstoday

GMT 13:44 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

لمن يهتف المتظاهرون؟

GMT 13:43 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

من دفتر الجماعة والمحروسة

GMT 13:42 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

السلام في أوكرانيا يعيد روسيا إلى عائلة الأمم!

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:37 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

أيُّ غدٍ للبنان بعد الحرب؟

GMT 13:35 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

المتحف المصري الكبير

GMT 13:34 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

اعتقال نتنياهو بين الخيال والواقع

GMT 13:31 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

البلد الملعون!

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خبر مهم خبر مهم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة
 العرب اليوم - فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025
 العرب اليوم - هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024
 العرب اليوم - كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 18:57 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

العين قد تتنبأ بالخرف قبل 12 عاما من تشخيصه

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 04:28 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول الزبادي الطبيعي يومياً قد يقلل من خطر الإصابة بسرطان

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 04:00 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

العلماء الروس يطورون طائرة مسيّرة لمراقبة حرائق الغابات

GMT 19:14 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الملك سلمان بن عبد العزيز يفتتح مشروع قطار الرياض

GMT 08:52 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

كيا EV3 تحصد لقب أفضل سيارة كروس أوفر في جوائز Top Gear لعام 2024

GMT 20:30 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن إسقاط مسيرة تحمل أسلحة عبرت من مصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab