لكل زمان دولة ورجال
وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني نائب مدير عمليات الإنقاذ يعلن أنه تم التعرف على الإحداثيات الأولية لموقع حادث طائرة الرئيس الإيراني الاتحاد الأوروبي يقدم مساعدة بخدمة المسح الجغرافي لحالات الطوارئ بعد طلب إيراني
أخر الأخبار

لكل زمان دولة ورجال

لكل زمان دولة ورجال

 العرب اليوم -

لكل زمان دولة ورجال

بقلم - مشعل السديري

عند دخول شهر رمضان كتبت مقالاً أشرت فيه إلى دعوة من السيد (سليمان النوري) –عميد أسرة (النوري) المكاوية العريقة- وذلك لزفاف ابنيه (محمد وإبراهيم) في عيد الفطر.
وبعد أن نُشر المقال، وصلت إليّ رسالة شكر من الدكتور فهد بن مصطفى النوري، وهو رئيس وحدة الرقابة في أمراض القلب والأوعية الدموية، وعضو لجنة خبراء الكولسترول الدولية، وعضو الجمعية العالمية لتصلب الشرايين في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مرفقة بصورة لجده السيد محمد المولود عام 1326، وزفّوه مع شقيقه وعمره 22 سنة -أي لو أنه كان لا يزال على قيد الحياة لكان عمره الآن (118 سنة)- وطرق -رحمه الله- مجال التعليم، في تأليف الكتب لتلاميذ المدارس الابتدائية، التي تلائم خصائص نموهم العقلي واللغوي والاجتماعي والوجداني –أي إنه كان سابقاً لعصره- وتنقل في مختلف مناطق المملكة يدرس مشكلات التعليم ويتناقش مع زملائه المعلمين في ألوان القضايا التربوية المهمة وضروب الشؤون المنهجية والفنية المختلفة، بروح المربّي الملهم والقائد الموجّه البارع، وقضى عشرات الأعوام في مختلف مجالات التربية والتعليم يواكب تطورها ويعاني من مشكلات نموها مع زملائه الأخيار.
وعندما بلغ هذا الطور من أطوار حياته العملية جرى ترفيعه إلى وظيفة مفتش أول، غير أن أعباء التعليم زادت، وأصبحت الحاجة ماسّة إلى تحويلها إلى وزارة، وفعلاً عُيّن الأمير فهد بن عبد العزيز وزيراً لها، وعُين السيد إبراهيم مستشاراً له، وظل في هذا المنصب إلى أن أُحيل إلى التقاعد عام 1371. ولكن لعلّ من أنصع الصفحات التي حفل بها سجل حياة المربي الكبير هو إسهامه الخيّر وجهاده المضني في سبيل تحقيق فكرة مشروع طبع المصحف الشريف في مكة المكرمة.

وتوفي رحمه الله عام 1384، بانقلاب سيارة تقله مع رفاقه وهم ذاهبون لزيارة المدينة المنورة.
كما بعث إليّ الدكتور فهد هذه الرسالة التي تقدَّم بها لـ(النائب العام) –وهي تدل على (المحظورات)، التي يجب تجنبها في سماع بعض برامج (الراديو)- وجاء فيها:
«أرجو أن يتقبل سموكم الإذن باستعمال جهاز (الراديو)، الذي عقدتُ العزم على جلبه من الخارج، في حدود النظام لسماع القرآن الكريم، والمحاضرات القيمة مما لها من علاقة بالثقافة الدينية والأخلاقية، ثم التقاط الأخبار».
ومن المفارقات التي قرأتها قبل أيام: أنه خلال عامين ستكون هناك مادة (الموسيقى) ضمن مناهج التعليم العام السعودي، بدءاً من رياض الأطفال إلى بقية الصفوف.
فعلاً: لكل زمان دولة ورجال، و(دقّي يا مزيكا).

 

arabstoday

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

صالحوا أولادنا على اللغة العربية؟

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

«لا إكراه في الدين»

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود

GMT 03:02 2024 السبت ,18 أيار / مايو

نهاية مصارعة الثيران

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لكل زمان دولة ورجال لكل زمان دولة ورجال



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab