اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا
مقتل جنديين إسرائيليين خلال معركة جنوبي قطاع غزة تحديد موقع تحطم طائرة رئيسي "بدقة" واجتماع أزمة طارئ للمسؤولين وزارة الداخلية الإيرانية تعلن أنه تم تحديد سقوط طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في دائرة قطرها كليومترين ويتواجد في المنطقة قوات من الجيش والشرطة والحرس الثوري ، والهلال الأحمر الإيراني ينفي العثور على طائرة الرئيس حتى الان .الأمر الذي يفسّر حصول إرت هيئة الطوارىء التركية تعلن أنها أرسلت إلى ايران طاقما للإنقاذ مؤلفا من ٦ مركبات و٣٢ خبيرا في البحث و قد تحركوا من منطقة بان الحدودية مع إيران بعد أن طلبت طهران من تركيا إرسال طائرة للبحث الليلي وتتمكن من الرؤية الليلية وفريق للمساعدة. نور نيوز عن الهلال الأحمر الإيراني أنه لم يتم العثور على طائرة الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي حتى الأن التلفزيون الإيراني الرسمي يعلن أنه تم العثور على الطائرة التي كانت تقل الرئيس الإيراني بعد ان هبطت إضطراريا الهلال الأحمر الإيراني وفرق الإنقاذ تعثر على حطام طائرة الرئيس الإيراني وفقاً ما نقله تلفزيون العالم الرسمي الإيراني مسؤول إيراني للتلفزيون الرسمي يُعلن أنه تم الاتصال بأحد ركاب طائرة الرئيس وأحد أفراد الطاقم الرئاسة الإيرانية تقول أن هناك آمال جديدة بإمكانية نجاة رئيسي واثنان من ركاب الطائرة يتواصلون مع الأجهزة الأمنية المفوضية الأوروبية تفعّل خدمة الخرائط بالأقمار الاصطناعية لمساعدة فرق الإنقاذ في البحث عن موقع طائرة الرئيس الإيراني
أخر الأخبار

اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا

اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا

 العرب اليوم -

اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا

بقلم - مشعل السديري

اللصوصية أبعدنا الله عنها، وأبعدها عنّا، هي أنواع ومنها: أن محتالاً وبمساعدة معاونيه استطاع أن يجمع 90 مليون دولار من ضحاياه بعدما أقنعهم بأنه وزير خارجية فرنسا جان إيف لودريان بعد استخدامه قناعاً من السيليكون، في واحدة من أغرب جرائم الاحتيال، وذلك عندما كان لودريان وزيراً للدفاع، وهو ما استغل بالتواصل مع الأثرياء هاتفياً أو عبر الفيديو، مرتدياً قناعاً لوجه الوزير، مع الحرص على أن تكون الإضاءة ضعيفة في الفيديو، وداخل مكتب مشابه لمكتب الوزير، وبه الأعلام وصور للرئيس الفرنسي السابق فرنسوا هولاند.
وأقنع المحتال ضحاياه بدفع مبالغ عالية كفدية لمتشددين في الشرق الأوسط ليفرجوا عن صحافيين مختطفين؛ لأن باريس ملتزمة بسياسة عدم دفع أموال كفدية، وإمعاناً في الخداع كان يطلب منهم إرسال الأموال إلى بنك في الصين. وإلى الآن لم ولن تعود.
وهناك لص أجنبي آخر كان موظفاً استُغني عنه من عمله بأحد البنوك الإماراتيّة، وكان قبل ذلك قد قام باستغلال صلاحيات وظيفته، وأجرى خلال الفترة المسائية لعمل البنك، وعقب إغلاق النظام الإلكتروني الخاص بالمعاملات البنكية، تحويلات مالية من رصيد البنك إلى حسابات خارج الدولة بمبالغ تعدت الـ600 مليون درهم.
وبينت الدائرة أن الموظف قام ببرمجة العمليات بحيث لا تكتمل إلا صباحاً عند إعادة فتح النظام، في الوقت الذي يكون فيه قد غادر الدولة، لكن مفاجأة صادمة قادت للقبض عليه ومنعه من الهروب، بسبب شيك لم يكن يتذكره ولم يسدده بمبلغ 15 ألف درهم فقط.
وحاول إقناع الضابط المسؤول في المطار بأن الأمر به خطأ بسيط، وأنه موظف كبير في بنك معروف، ولم يرتكب أي خطأ، ولكن الشرطة أخبروه بأنه تجب إحالته للنيابة، وهناك يمكنه إجراء تسوية.
وأنهى كل الإجراءات في النيابة، وسدّد الشيك، وتوجه إلى المطار، وحجز مقعداً على أول طائرة ليلحق بزوجته التي سبقته مع طفلها الصغير إلى إحدى الدول التي تنتهج سياسة (عدم تسليم المجرمين)، غير أن الأجهزة الإلكترونية المشرفة على البنوك في أبوظبي رصدت السحوبات الكبيرة، واكتشفت الأمر، ونجحت بالتواصل مع الجهات المعنية في القبض عليه، وهو جالس على كرسيه في الطائرة قبل أن تقلع، وأودعوه السجن، وحاول الاتصال بزوجته لتعيد المبلغ ليطلق سراحه، ولكن كلما اتصل عليها تقفل الخط بوجهه، والمرّة الوحيدة ردت عليه برسالة جاء فيها: والله لو بضت بيضة أكبر من بيضة النعامة، لن أعيد لك المبلغ، و(أعلى ما في خيلك اركبه).

 

arabstoday

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

صالحوا أولادنا على اللغة العربية؟

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

«لا إكراه في الدين»

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود

GMT 03:02 2024 السبت ,18 أيار / مايو

نهاية مصارعة الثيران

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا اللصوصية أبعدنا وأبعدها الله عنّا



الفساتين الطويلة اختيار مي عمر منذ بداية فصل الربيع وصولًا إلى الصيف

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 00:01 2024 الأحد ,19 أيار / مايو

هل نفد الصبر المصرى من إسرائيل؟

GMT 22:12 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مقتل شخص وإصابة 6 في اشتباكات في غرب ليبيا

GMT 03:07 2024 السبت ,18 أيار / مايو

مورد محدود
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab