تيتي تيتي
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

تيتي تيتي

تيتي تيتي

 العرب اليوم -

تيتي تيتي

بقلم - مشعل السديري

أصدرت المحكمة الدولية في لاهاي حكماً بإدانة (حزب الله) باغتيال رفيق الحريري، ممثلاً بعضوه سليم عياش الذي لا يعلم أحد عن مكانه، اللهم إلاّ خامنئي ونصر الله الذي وصفه قائلاً: إنه قديس وأيقونة من الأيقونات.
إذن كيف نثق بالمسؤولين الكبار والمحاكم اللبنانية، في الكشف عن ملابسات كارثة التفجير في المرفأ، طالما أنهم كلهم يقبعون تحت عباءة نصر الله، والمصيبة أن نهاد المشنوق تساءل قائلاً: أي قاضٍ يتجرأ على الإعلان أن حجم الدمار هو 1320 طناً وليس 2750، وأين اختفت الـ1430 طناً الأخرى من نترات الأمونيوم - أي أنه قد تكون هناك كارثة قادمة أكبر تهدد لبنان، إذا لم تكتشف أين خبأها المدان الأوحد، ألا وهو حزب الله.
لبنان ابتُلي باغتيالات رموزه ومثقفيه، ابتداءً من أوائل الخمسينات من القرن الماضي حتى الآن، وذهب ضحيتها أكثر من 36 شخصية، وكلهم تقريباً راحوا ضحايا سوريا و(حزب الله).

ابتداء من رياض الصلح أول رئيس وزراء، الذي قتل عام 1951، مروراً بكمال جنبلاط، ورشيد كرامي، وطوني فرنجية، وسليم اللوزي، وبشير الجميل، وحسن خالد، ورينيه معوض، وداني شمعون، ورفيق الحريري، وجبران تويني، وبيار أمين الجميل، ومحمد شطح - وهذا (غيض من فيض).
لبنان بالأساس بُني على محاصصة طائفية متخلفة، وهذا هو ما أدّى به (من حفرة إلى دحديرة)، ولكي تتأكدوا من ذلك، إليكم ما قرأته في مجلّة لبنانية قديمة اسمها (الأحرار المصورة)، وصادرة عام (1926) بالعدد 48، وفيها نقاش للمواضيع التالية:
(1) انتخابات ومقاطعة ومجالس نيابية مطعون في شرعيتها. (2) البحث في إلغاء الطائفية السياسية من الدستور. (3) جدال حول ديكتاتورية المجلس وسقوط الليرة. (4) انقسام نيابي حول إجراء الانتخابات البلدية. (5) فاتورة الإيجارات وموضع جدل مشكلة تجنيس المهاجرين. (6) نقاش الحدود اللبنانية الفلسطينية.
والآن ونحن في عام 2020، وبعد مرور 94 سنة بالتمام والكمال، هل تغير شيء؟!، أم أن التاريخ هو الذي يعيد نفسه - و(تيتي تيتي، مثل ما رحتي جيتي).
ورحم الله الشيخ عبد العزيز المسند الذي قال: زرت لبنان في عام 1975، وفي أحد المطاعم انكب صحن الحمص على قدم أحد الزبائن بجانبنا، فقام بمسح حذائه برغيف الخبز، فاقشعر بدني من هول ما رأيت، فأقسمت أن النعمة ستفر منهم، وما هي إلاّ أشهر حتى قامت الحرب الأهلية، وحصل ما حصل من دمار ومآسٍ، أفلا نعتبر؟!

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

تيتي تيتي تيتي تيتي



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab