اللي فينا مكفّينا
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

{اللي فينا مكفّينا}

{اللي فينا مكفّينا}

 العرب اليوم -

اللي فينا مكفّينا

بقلم - مشعل السديري

إليكم هذه الأحجية –أي (الفزورة) التعليمية الثقافية- وذلك عندما سأل الصبي والده قائلاً: يا بابا، ما هي السياسة؟! فقال الأب وقد استرخى في مقعده الوثير: دعني أحاول شرح الأمر لك ببساطة، أنا أعمل طوال اليوم لجلب المال لكم، تستطيع أن تقول إنني أمثّل رأس المال، وتبذل مربيتك جهداً خارقاً في خدمتنا، تستطيع أن تقول إنها تمثل الطبقة العاملة، وتدير أمك البيت وتنفق ما نحصل عليه من نقود، فهذه هي الحكومة. وكلنا نتطلع إليك ونلتفّ حولك، إذن أنت الشعب، أما أخوك الرضيع فهو المستقبل.
في تلك الليلة استيقظ الصبي على بكاء شقيقه الرضيع الذي بلّل نفسه، فقام ليستنجد بأمه فوجدها غارقة في سبات عميق يصعب إيقاظها، فذهب إلى غرفة المربية فوجد الباب مغلقاً، فنظر من ثقبه ليجد أباه (يتهامس) معها، فلم يعرف كيف يتصرف؟
في اليوم التالي قال لأبيه: «الآن عرفت يا بابا ما هي السياسة؟ أن يستغل رأس المال الطبقة العاملة بينما الحكومة نائمة، أما الشعب ما الذي عليه أن يفعل مع مستقبل غارق في فضلاته».
ما أخيب سياسات بعض أصحاب رؤوس الأموال، ولا أقول الحكومات.
***
إليكم هذا السؤال الساذج: تخيلوا لو أنه كان هناك عصفور يغرّد على غصن شجرة، ومر إلى جانبه أشخاص من الجنسيات التالية، فماذا يفعل كل منهم؟! المشكلة السخيفة أن الذي طرح هذا السؤال، أجاب عنه بالنيابة عنّا، فقال:
لو كان فرنسياً يقوم بالغناء مع العصفور، أما الإسباني فيقوم بالرقص على تغريدة، أما الإيطالي فيقوم برسمه، والهندي يقوم بتقديسه ومن ثم بعبادته، والياباني يقوم بصنع عصفور إلكتروني مشابه له، واليهودي يقوم بملكيته بوصفه من سلالة هدهد سليمان، والأميركي يقوم بصنع فيلم عن جميع الأشخاص الذين مروا على العصفور.
ومن جانبي أقول: لو أن العربي مرّ على ذلك العصفور، لخاف من إنفلونزا الطيور، والآن جاءت (كورونا)، وما عليه إلاّ أن يطلق ساقيه للريح –فبَلا عصفور بَلا تغريد بَلا رقص (فالذي فينا مكفيّنا).
***
الشهر الرابع من سنة 1966 عندما ربح (ساهب تورات) الدعوى المقامة من سلفه (مالوجي تورات) قبل 761 سنة، وكان الموضوع مَن له حق الأولوية خلال الاحتفالات الدينية –انتهى.
ولا أريد أن أتكلم عن بعض القضايا في بعض البلاد العربية، عندما تموت سريرياً إلى أن تقوم الساعة، وكل قاضٍ مكبّر مخدّته.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللي فينا مكفّينا اللي فينا مكفّينا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab