الأهم الأمن والأمان
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

الأهم (الأمن والأمان)

الأهم (الأمن والأمان)

 العرب اليوم -

الأهم الأمن والأمان

بقلم - مشعل السديري

كتبت يوم السبت الماضي عن (الأميّة) في دول العالم العربي، وأثبتُّ أن الدول الخليجية هي الأكثر تعليماً والأقل أميّة، واستاء البعض أو شكّكوا في هذه المعلومة، وكادوا يقيمون عليَّ (الحد)، لهذا أقول لهم: لست من هذا الصنف الذي لا يحترم الآخرين، فإذا كانت هناك إحصائيات لا بد أن أوثّقها، لهذا استندتُ إلى المراجع التالية:
1- بيان المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم (الألكسو)، بمناسبة اليوم العالمي لمحو الأمية. 2- موقع (واي باك مشين). 3- مفهوم ومعطيات الأمية في الوطن العربي (موقع الحوار المتمدن).
وأرجع وأقول: إن الدول العربية أُسست بها الجامعات قبل دول الخليج بعدة عقود، وعلى سبيل المثال، فأقدم الجامعات هي:
1- الجامعة الأميركية في بيروت تأسست عام 1866. 2- جامعة الخرطوم في السودان تأسست عام 1902. 3- جامعة دمشق في سوريا تأسست عام 1903. 4- جامعة القاهرة في مصر تأسست عام 1908، 5- جامعة بغداد في العراق تأسست عام 1908. 6- جامعة الجزائر تأسست عام 1909. 7- جامعة بيرزيت في فلسطين تأسست عام 1924.
وفي ذلك الوقت لم تكن هناك في دول الخليج أي مدارس نظامية، ناهيكم بالجامعات، ولكن الدول العربية التي كانت الأولى أضرّت بها ضرراً بالغاً الثورات والانقلابات العسكرية والمزايدات (اللاعقلانية)، وقد تُفاجأون الآن أن أفضل 10 جامعات عربية وفق التصنيف العالمي، هي كالتالي:
1- جامعة الملك عبد العزيز رقم (143) عالمياً. 2- جامعة الملك فهد للبترول والمعادن رقم (186) عالمياً. 3- جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا رقم (211) عالمياً. 4- الجامعة الأميركية في بيروت رقم (220) عالمياً. 5- جامعة قطر رقم (245) عالمياً. 6- جامعة الإمارات رقم (284) عالمياً. 7- جامعة الملك سعود رقم (287) عالمياً. 8- الجامعة الأميركية بالشارقة رقم (348) عالمياً. 9- جامعة السلطان قابوس رقم (375) عالمياً. 10- الجامعة الأميركية بالقاهرة رقم (411) عالمياً. وقد اعتمد التصنيف على معايير منها عدد الأبحاث وعراقة الجامعة وعدد الطلاب الأجانب.
وأزيد وأقول للمعترضين على كلامي: أبشّركم بأن (تقرير الأمم المتحدة الدولي للسعادة) أكد أن ثلاث دول خليجية أخذت المراتب الأولى في (السعادة) بين الدول العربية.
ويعمل المؤشر على تصنيف 149 دولة حول العالم، بناءً على عوامل أهمها: إجمالي الناتج المحلي للفرد، والحياة الصحية المتوقعة، بالإضافة إلى آراء سكان الدول، ومدى الدعم الاجتماعي الذي يشعرون به في حالة وقوع مشكلة ما، وحريتهم في اتخاذ القرارات المرتبطة بحياتهم الخاصة.
وأهم من ذلك كله (الأمن والأمان)

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأهم الأمن والأمان الأهم الأمن والأمان



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab