إلى من يهمه الأمر
مكتب إعلام الأسرى الفلسطيني يقول إنه سيتم الإفراج عن السجناء الفلسطينيين مساء الخميس رئيس هيئة قناة السويس يعلن جاهزية الملاحة البحرية للعودة تدريجياً في البحر الأحمر حركتا "الجهاد" و"حماس" تسلمان محتجزَيْن إسرائيليَّيْن إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر في خان يونس المحتجزان الإسرائيليان موجودان بموقع التسليم في خان يونس جنوبي قطاع غزة في انتظار سيارات الصليب الأحمر إخراج إحدى الرهائن من ركام جباليا وحماس والجهاد تتجهزان لتسليم رهائن من أمام منزل السنوار الانتهاء من تسليم محتجزة إسرائيلية في جباليا شمالي قطاع غزة إلى اللجنة الدولية للصليب الأحمر استعدادات في خان يونس جنوبي قطاع غزة للإفراج عن محتجزين إسرائيليين متحدث باسم الجناح العسكري لحركة الجهاد يعلن الانتهاء من الإجراءات تمهيدا لتسليم اثنين من المحتجزين المقرر إطلاق سراحهما اليوم مسلحون فلسطينيون يبدأون بالانتشار في الموقع الذي من المقرر أن يشهد تسليم الرهائن في جنوب غزة الجيش الإسرائيلي يعلن رصد مسيّرة قادمة من مصر حاولت تهريب أسلحة
أخر الأخبار

إلى من يهمه الأمر

إلى من يهمه الأمر

 العرب اليوم -

إلى من يهمه الأمر

بقلم - مشعل السديري

استقبلت الجوامع والمساجد في مختلف مناطق السعودية تعليمات وقائية من وزارة الشؤون الإسلامية.وسوف أستعرضها أمامكم وأرد عليها، وإليكم ما أكده مدير عام فرع الوزارة في مكة المكرمة، على ضرورة تقيد المصلين بالإجراءات الاحترازية، حفاظاً على صحة وسلامة الجميع على أن يحضر كل واحد من المصلين سجادته الخاصة.ولماذا يحضر سجادته الخاصة معه طالما أن المساجد، كلها مفروشة (بالموكيت)؟!، هل تعلمون لماذا؟!، لأنها أكبر حاضنة ومفرخة للجراثيم، ومهما حاولوا من كنسها وتنظيفها فداؤها بها، فكيف يكون حال ذلك المصلي الساجد الذي يضع جبهته على ذلك الموكيت، وهو يعلم أن عشرات الأقدام الحافية المشكوك في نظافتها، أو عشرات الأقدام المرتدية الجوارب التي رائحتها تزكم الأنوف من شدة قذارتها، كلها تدوس موضع جبهته.

وقد سبق لي أن ناديت حتى انبح صوتي، مطالباً بنزع تلك الموكيتات من كل المساجد، وفرش أرضياتها (بالسيراميك)، الذي يسهل غسله أو تعقيمه كل يوم بكل سهولة وكفاءة، وعامل واحد يستطيع أن يقوم بذلك خلال نصف ساعة، ويكون كل مصلٍ يؤدي فرضه بسكينة على سجادته الخاصة التي يطمئن أنه لن يدوس عليها أحد بقدميه، ويسلم كذلك من وضع ردائه بين جبهته وبين فرش المسجد، ويا ليت هذه الطريقة تعمم في كل مساجد العالم.

ثم لماذا نذهب بعيداً وساحة الطواف بالمسجد الحرام، والساحات الخارجية للمسجد النبوي الشريف، كلها مفروشة بالرخام النظيف المعقّم، ويؤدي الناس فروضهم عليه ولم نسمع أن ركبهم قد تكسرت.

المشكلة أن هؤلاء القلّة الذين يتوضأون في المسجد لا ينشفون أقدامهم إلا بواسطة الدوس على الموكيت ذهاباً وإياباً، وأخشى ما أخشاه لو أنهم أخذوا باقتراحي وفرشوا المسجد بالسيراميك من دون إلغاء الحمامات، سوف يتزحلق هؤلاء البعض ويتكرفسون على أرنبات أنوفهم، وتبدأ الدعوات على صاحب الاقتراح، ونصبح في هذه الحالة بدلاً من أن نكحلها عميناها - وأنا بصراحة ماني ناقص دعوات.

ولكن الحمد لله أن الوزارة الموقرة قد فطنت إلى هذه الحالة وأمرت بإلغاء الحمامات وأماكن الوضوء، فالواجب إذن على كل من يأتي للصلاة أن يتوضأ في مسكنه مقدماً، وللمعلومية فــ(95 في المائة) من المصلين يفعلون ذلك، ومع الوقت ستتعلم البقية الباقية وتفعل مثلهم.

وبعد أن (غلب حماري) لم يبق إلا أن أرفع عقيرتي لمعالي الوزير، مستنجداً به أن يتخذ مثل هذا الإجراء للمحافظة على صحة الناس وراحتهم النفسية، وهو أهل لكل معروف.

arabstoday

GMT 08:40 2025 الأحد ,12 كانون الثاني / يناير

جانب فخامة الرئيس

GMT 06:34 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

المصريون والأحزاب

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

رسائل الرياض

GMT 04:28 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

د. جلال السعيد أيقونة مصرية

GMT 04:22 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران وترمب... حوار أم تصعيد؟

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إلى من يهمه الأمر إلى من يهمه الأمر



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:21 2025 الخميس ,30 كانون الثاني / يناير

حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني
 العرب اليوم - حنان مطاوع تتحدث عن أمنيتها في مشوارها الفني

GMT 11:05 2025 الأربعاء ,29 كانون الثاني / يناير

توحّد غيتس... وتعدّد التاريخ
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab